أصبح الرباط الصليبي شبحًا يضرب لاعبي فريق الجونة بشكل مستمر، بعدما تعرض إسلام رشدي للإصابة فى مباراة الجونة والمقاصة الودية التى أقيمت السبت الماضي، ليغادر الملعب لعدم قدرته على استكمال المباراة، بعدها خضع للأشعة التي حملت صدمة قوية للجهاز الفني للفريق الساحلي، بعد ثبوت إصابة اللاعب بالرباط الصليبي، لينضم رشدي إلى زملائه في الفريق الذين تعرضوا لنفس الإصابة.. البداية كانت مع إعلان نادي الجونة إصابة لاعبه الشاب محمود شبراوي بقطع في الرباط الصليبي الأمامي في القدم اليسرى، بعد خضوعه لفحوصات طبية في الثالث من شهر أكتوبر 2018. ثاني إصابات الجونة الصليبية، كانت في شهر ديسمبر الماضي، بعدما أعلن النادي، عن إصابة لاعبه أحمد مجدي بقطع في الرباط الصليبي للركبة، نتيجة التحامه مع كريم وليد "نيدفيد" لاعب الأهلي، خلال لقاء الفريقين الذي أقيم ضمن مؤجلات الجولة السابعة للدوري. ثالث ضحايا الفريق كان قبل انطلاق الموسم الجديد، بتعرض إسلام ثاني إصابات الجونة الصليبية، كانت في شهر ديسمبر الماضي، بعدما أعلن النادي، عن إصابة لاعبه أحمد مجدي بقطع في الرباط الصليبي للركبة، نتيجة التحامه مع كريم وليد "نيدفيد" لاعب الأهلي، خلال لقاء الفريقين الذي أقيم ضمن مؤجلات الجولة السابعة للدوري. ثالث ضحايا الفريق كان قبل انطلاق الموسم الجديد، بتعرض إسلام عبد النعيم، للإصابة بقطع في الرباط الصليبي في مباراة الإسماعيلي، ليغادر ملعب المباراة متأثرا بإصابته، بعدها أجرى عملية الرباط الصليبي، على يد الجراح الألماني أندرياس فايلر، بالغردقة. آخر الإصابات كان إسلام رشدي، الذي أضيب خلال الدورة الودية التي تقام في الجونة، استعدادًا للموسم الجديد، أثناء مواجهة مصر المقاصة، ومن المقرر أن يجري عملية جراحية عاجلة خلال الأيام القليلة المقبلة، من أجل عودته للملاعب مرة أخرى.