انطلقت الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل "حكايتى" بأحداث ساخنة، "البارون" –جميل برسوم- وجد نفسه أمام قاتل ابنه وهو "سليم الطاهر" –جمال عبدالناصر- الذي حضر فرح ابنته "داليدا" -ياسمين صبري، على حفيد "البارون"، علي -أحمد صلاح حسني- واستل "البارون" سكينًا، وأخذ يقترب من "سليم"، وهو يفكر أن يطعنه، لكن "هيثم" لحقه، وأقنعه أن يتراجع عما يفكر فيه. "علي" لم يكن سعيدًا بحضور "سليم" الفرح إلا أن "داليدا" نجحت في إقناعه بأن ينسى الخلاف بين عائلتيهما، ثم طلبت من "نسرين" –هنادى مهنى– حجز غرفة في أحد الفنادق ل"سليم". على الجانب الآخر، بدا "أدهم" -أحمد حاتم- مصدومًا بعدما تزوجت ابنة عمه "داليدا"، فيما استسلم "سعد" -إدوارد- لسيطرة "حسام" على "الخان"، الذي نصب نفسه كبيرًا على الجميع بالقوة، وأما "هيثم"، فقد عرض على "البارون" أن يأخذ له ثأره من "سليم"، إلا أن "البارون" رفض وطرده من المنزل. تمر الأحداث، وتعود "داليدا" على الجانب الآخر، بدا "أدهم" -أحمد حاتم- مصدومًا بعدما تزوجت ابنة عمه "داليدا"، فيما استسلم "سعد" -إدوارد- لسيطرة "حسام" على "الخان"، الذي نصب نفسه كبيرًا على الجميع بالقوة، وأما "هيثم"، فقد عرض على "البارون" أن يأخذ له ثأره من "سليم"، إلا أن "البارون" رفض وطرده من المنزل. تمر الأحداث، وتعود "داليدا" من شهر العسل، حيث تلتقي والدها "سليم" في غرفته بالفندق، وخلال حديثهما، وتأكيده ندمه على فعلته بها وأمها "صوفيا"، اقتحم "ملثم" الغرفة وأردى "سليم" قتيلا، وانتقلت الكاميرا إلى "هيثم"، الذي اتضح أنه وراء تدبير جريمة القتل، وقد لامه "البارون" على ما فعل، فيما دفنت "داليدا" جثة والدها إلى جوار أمها في الخان، وهناك التقت عائلتها لأول مرة منذ أن هربت منهم إلى الإسكندرية، وكان أيضًا لقاؤها الأول ب"أدهم" منذ الزواج.