أعلن متحدث باسم الجيش النيجيري، الأربعاء، أن أكثر من خمسين مقاتلا من بوكو حرام قتلوا خلال مشاركتهم في هجوم على قوة متعددة الجنسيات في شمال شرق نيجيريا. وبحسب «سكاي نيوز عربية»، قال العقيد آزيم بيرماندوا، إن جنديين تشاديين قتلا في الهجوم الذي شنته بوكو حرام واستهدف قوة العمل المشتركة التي تتألف من جنود من تشاد والكاميرون والنيجر ونيجيريا، وتم نشرها في نيجيريا لمقاتلة الجماعة المتطرفة. وأصيب 11 جنديا أيضا في الهجوم. وأضاف بيرماندوا: «قتل 52 عنصرا من بوكو حرام، واستعادت القوات التشادية عربة مجهزة بأسلحة ثقيلة وبعض الأسلحة الخفيفة». وتعد منطقة شمال شرق نيجيريا مركز تمرد بوكو حرام المستمر منذ 10 سنوات، لكنه توسع ليطال تشاد والنيجر والكاميرون. وفي أواخر شهر فبراير، دخل أكثر من 500 جندي تشادينيجيريا لمساعدة الجيش النيجيري في القتال ضد بوكو حرام. والأحد قتل سبعة جنود تشاديون في هجوم لبوكو حرام في بلدة بوهاما في تشاد. وفي فبراير، ذكر وتعد منطقة شمال شرق نيجيريا مركز تمرد بوكو حرام المستمر منذ 10 سنوات، لكنه توسع ليطال تشاد والنيجر والكاميرون. وفي أواخر شهر فبراير، دخل أكثر من 500 جندي تشادينيجيريا لمساعدة الجيش النيجيري في القتال ضد بوكو حرام. والأحد قتل سبعة جنود تشاديون في هجوم لبوكو حرام في بلدة بوهاما في تشاد. وفي فبراير، ذكر سكان مدينة مايدوجوري، الواقعة شمال شرق نيجيريا، أن دوي انفجارات سمع قبل ساعات من فتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية والتشريعية، التي كان من المقرر أن تجرى يوم 16 فبراير الجاري، إلا أن مفوضية الانتخابات المستقلة أجلت موعد الانتخابات لمدة أسبوع قبل ساعات من بدء عملية الاقتراع بدعوى وجود أسباب لوجيستية تعوق الاقتراع. اقرأ أيضًا: انفجار في شمال نيجيريا قبل انتخابات الرئاسة بوكو حرام.. «جهاد» على المساجد والمدارس