انتشر هاشتاج «هرمجدون اقتربت»، في الساعات الماضية، على موقع «تويتر»، وهو مصطلح يشير إلى نهاية العالم، ويرجع انتشار الهاشتاج إلى إصدار فيلم يحمل نفس الاسم، ويقول صناع الفيلم في مقدمته إن هرمجدون هو الاسم العبري للحرب المقدسة التي ستقوم في آخر الزمان، وسيكون الشرق الأوسط هو مركزها في محيط سهل مجدون بفلسطين، ويبدأ صناع الفيلم في سرد رؤية الكتب المقدسة لنهاية العالم ما بين التلمود اليهودي والكتاب المقدس، بجانب محمد رسول الإسلام، الذي قال: «لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود». وينتقل الفيلم إلى رأي المتنبئ نوستراداموس -الذي تنبأ بالحرب العالمية الثانية- والذي قال: «هناك في الشرق الأوسط ستقع الملحمة الأكبر»، كما يتطرق إلى وقفة القائد العسكري نابليون بونابرت على هضبة مجدو ونظرته إلى الوادي قائلا: «جميع جيوش العالم باستطاعتها التدرب على المناورات للمعركة وينتقل الفيلم إلى رأي المتنبئ نوستراداموس -الذي تنبأ بالحرب العالمية الثانية- والذي قال: «هناك في الشرق الأوسط ستقع الملحمة الأكبر»، كما يتطرق إلى وقفة القائد العسكري نابليون بونابرت على هضبة مجدو ونظرته إلى الوادي قائلا: «جميع جيوش العالم باستطاعتها التدرب على المناورات للمعركة التي ستقع هنا». ويلقي الضوء على مقولة الجنرال دوجلاس ماكارثر، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية: «كانت هذه آخر فرصة لنا لإنهاء الحرب وإذا لم نوجد نظاما أفضل وأكثر عدالة فستكون هرمجدون على الأبواب». ويطرح الفيلم تساؤلا: «هل اقتربت هذه النبوءات حقا من التحقق؟»، ويجيب عليه بأنه من المحتمل أن تكون النهاية في 2022.
فلم || #هرمجدون_اقتربت ربما أصبح حدوث الملحمة الأكبر وشيك عن اي وقت مضى . pic.twitter.com/wDGVoN1Ve1 — HANTHL | هانثل (@u2nd1) February 16, 2019