قال عمرو موسى ،المرشح المحتمل للرئاسة ،بعد تعرضه للإعتداء في الشرقية ، أنه لم يعترض أحد طريقه خلال جولته الإنتخابية فى الشرقية،وأنه كان هناك بعض السيارات المحملة بالبلطجية مستعدة للهجوم على أعضاء حملته الانتخابية، لكن المؤتمر تم استكماله رغم تهديدات البلطجية والاعتداء علي أفراد حملته . وتوقع موسى أن يتعرض للإغتيال متسائلاً «ماذا بعد السنج والمطاوى؟» ،مشيراً إلى أن حركة 6 أبريل ربما تكون هى التي رتبت لذلك الهجوم والتكسير، بجانب أحد مرشحى الرئاسة ، لافتاً أنه سيتقدم ببلاغ رسمي ضد أى جهة تظهر التحقيقات أنها شاركت فى هذه الجريمة . وأضاف أن المهاجمين استخدموا الشوم والطوب وحطموا زجاج السيارات والمقاعد في المكان ،ونفذ ذلك ما يقرب من 15 بلطجى بشكل مرتب ومنظم .. وقال موسى إن أهالي الشرقية قبلوا رأسه بعد الهجوم ،وأكدوا له أن من هاجم الحملة ليسوا من بينهم وهم غاضبون بشدة لما حدث . مواضيع مرتبطة * أجهزة الأمن تنجح فى إطلاق سراح موسي بعد واقعة احتجازه بالشرقية * تعرض عدد من أعضاء حملة عمرو موسى بالشرقية للاعتداء من قبل البلطجية والداخلية تنفى وصول اى اخطار بذلك