«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حقيقه حركه 6 أبريل وأسماء محفوظ كا يراها ويحللها البعض

حقيقه حركه 6 أبريل وأسماء محفوظ وعلاقاتهم بمباحث أمن الدوله والمخابرات ووزاره الخارجيه الامريكيه ولماذا تم ترشيح أسماء محفوظ لجائزه العالم اليهودي سخاروف؟ ولماذا تم ترشيح أسراء عبدالفتاح ووائل غنيم لجائزه نوبل؟ وهل جائزه ال 50 الف يورو من سخاروف والمليون دولار من نوبل تمويل مقنع أم أجر مقابل خدمات معينه؟ وما علاقه الاعلام بكل هؤلاء ولماذا يحاولون تلميعهم أعلاميا وتقديمهم للشعب المصري؟ تقرير من أعداد المهندس عمرو عبدالله, كندا

قبل أن أبدأ هذا التقرير, أود أن أذكر بما يقوله قاده أسرائيل عن مصر في الماضي والحاضر
موشي ديان وزير الحرب الاسرائيلي السابق:
العرب أمة لا تقرأ، وإن قرأت لا تفهم، وإن فهمت لا تفعل
الجنرال عاموس يادين رئيس جهاز المخابرات العسكريه الاسرائيليه أمان:
أخترقنا مصر بما يعجز أي نظام بعد مبارك
الجنرال مائير داجان رئيس جهاز المخابرات الاسرائيلي الموساد:
ما حدث بمصر ليس ثورة وإنما تبادل للسلطة فالنخبة الحاكمة كما هي
منظمات المجتمع المدني المموله أمريكيا والمخترقه أمنيا ومخابراتيا من الداخل والخارج ووسائل الاعلام التي تعمل في فلكها
مثل قناه الجزيره والمحور والحره وصحف اليوم السابع والمصري اليوم وسائل الاعلام المحليه مثل أجهزه ساويرس ألاعلاميه
تعمل بأقصي جهد علي تقديم أسماء محفوظ ووائل غنيم وحركه 6 أبريل للشعب علي أنهم صانعي ثوره الشعب المصري
وأنهم من يقودونها ومن يوجهونها وتعمل علي تلميعهم أعلاميا بطريقه تثير الريبه
حيث لاتخلوا يوما من خبر عنهم وبطريقه أستفزازيه للشعب المصري بهدف تشويه الثوره وتحقيرها
وكأنها ثوره هؤلاء العملاء الذين تم تدريبهم في صربيا وبولندا وهولندا وبلجيكا وأمريكا
وليست ثوره شعب دفع 800 من أبناؤه وبناته ثمنها من دمائهم والآف غيرهم أصيبوا بعاهات مستديمه وفقدوا أعينهم وأعضائهم
وذلك حتي يفقد الشعب الثقه في ثورته وينفض عنها وهذا مايحدث الان فالشعب المصري بدأ يفقد الثقه في الثوره فعلا
وبدأ يتخلي عنها عندما يري عملاء الخارج يوميا علي الفضائيات ليتكلموا عن الثوره ويحصدون الجوائز الامريكيه والصهيونيه
بينما الشعب الذي قام بالثوره يتم محاصرته أعلاميا وبدون نتائج ملموسه
الشعب قام بالثوره بينما الاعلام الفاسد المخترق من الخارج والداخل قدم لنا هؤلاء العملاء علي فضائياتهم وصحفهم
ولولا مني الشاذلي ووائل الابراشي ومعتز الدمرداش ومحمود سعد وعمرو أديب ماسمعنا عن أسماء محفوظ أو وائل غنيم
(للعلم, جريده اليوم السابع والتي يملكها ساويرس لها دلاله صليبيه وصهيونيه حيث أن اليوم السابع هو أسم كنيسه
لها علاقه باليهود حيث أنهم يقدسون يوم السبت وهو اليوم السابع في الاسبوع وهو اليوم المقدس عند اليهود)
للاسف مصر مخترقه حتي النخاع وعلي جميع المستويات من المخابرات الامريكيه والاسرائيليه والاوروبيه
وحتي من المخابرات السعوديه والمنظمات المموله من الخارج والتي تتخفي خلف دعاوي حقوق الانسان
وحقوق المرأه والحقوق المدنيه وأنديه الروتاري والليونز وصناديق المعونات الوهميه
وأذا كان حسني مبارك نفسه عميل أسرائيلي ومعظم وزرائه يهود مثل يوسف بطرس غالي أبن اليهوديه ليا نادلر
واذا كان يوسف والي ميزار مزراحي يهودي وأذا كان أحمد عز يهودي بسبب ديانه الام
فما بالكم بالباقين وهذه هي المأساه التي تعيشها مصر الان
حتي نفهم من وراء أسماء محفوظ لابد أن نفهم من هو سخاروف وماذا كانت رسالته ومن كان يدعمه
سخاروف هذا كان عالما يهوديا منشقا عن بلاده الاتحاد السوفييتي
وكان ينادي بحريه أكثر لليهود وحقهم في الهجره الي أسرائيل
وقد أستخدمته الولايات المتحده الامريكيه وأوربا الغربيه أثناء الحرب البارده
للتشنيع وتدمير الاتحاد السوفييتي وكل المعسكر الشرقي من الداخل
وقد أستخدمته أسرائيل في الترويج وجلب المهاجرين اليهود السوفييت الي أسرائيل
بمعاونه زوجته اليهوديه يلينا بونر بأعتبارها عانت هي بصفه شخصيه من أضطهاد السوفييت لها ولاهلها اليهود
وقد كرمته أسرائيل ببناء حديقه تحمل أسمه لتخليد ذكراه في الطريق بين تل أبيب والقدس
كما أطلقوا أسمه علي شارع في أسرائيل في مدينه ريشون ليزيون وشارع آخر في مدينه حيفا
وكما كرمه اليهود بأطلاق أسمه علي الحدائق والشوارع في أسرائيل فهم يحاولون تكريمه أيضا
بأعطاء جوائز تحمل أسمه لشخصيات لاتتعارض مع مصالح اليهود وإسرائيل
او الي الاشخاص الذين لايعادون النفوذ اليهودي او الاسرائيلي في العالم ولهم علاقه بالدول الغربيه أو أمريكا
وأتحدي أذا خرجت أسماء محفوظ وأعلنت أنها ضد هجره الاوربيين اليهود الي أرض فلسطين
أو أعلنت تأييدها لتحرير أرض فلسطين من اليهود أو حتي التهكم علي النفوذ اليهودي ولو بكلمه واحده
ولكن كل ماتفعله هذه الخائنه اللئيمه هو أهانه قيادات الجيش المصري لان هذا يعني أهانه لرمز مصري
نريد المحافظه عليه ولاننا سنتاجه قريبا لتحرير البلاد العربيه من اليهود وبغض النظر عن الاشخاص
وأقول هذا مع أنني لاأؤيد الحكم العسكري لمصر وأؤيد رجوع الحكم المدني لبلادنا الغاليه
ولكن ليس لدرجه أهانه قياده جيشنا ووصفهم بالكلاب ووصف قائد جيش مصر بالزفت
لأن كل هذا يصب في مصلحه أسرائيل عن طريق تدمير معنويات جنودنا وظباطنا بوصف قياداتهم بأنهم كلاب
ثم محاوله أعطاء جائزه يهوديه لفتاه لم يلتفت أبوها الي تربيتها وتسب لواءات البلد وقيادات جيشها علي الملأ
حتي ولو كنا لانتفق معهم
حديقه سخاروف في إسرائيل
شارع أندريه سخاروف في مدينه حيفا بأسرائيل
شركه الملاحه العالميه الاسرائيليه زيم تقع في شارع أندريه ساخاروف في مدينه حيفا في إسرائيل
هذه الصوره أسترعت أنتباهي بشده
فهي تظهر العالم اليهودي أندريه سخاروف مع رئيس بولندا السابق ليش فاليسا
وهو منشق سابق عن بولندا وسبب رئيسي في أنهيار المعسكر الشرقي
بسبب تأييد أمريكا والدوله الاوربيه الغربيه له ولامثاله
ومن المفارقات الغريبه أنه تم ترشيح أسماء محفوظ للجائزه اليهوديه بعد عودتها من بولندا بعده أيام
كما أن معظم قائده أسرائيل من بولندا ودول الاتحاد السوفييتي السابق
ديفيد بن جوريون من بولندا
شيمون بيريز من بولندا
أسحاق شامير من بولندا
مناحم بيجن من بولندا
تسيبي ليفني من بولندا
حاييم وايزمان من روسيا
جولدا مائير من أوكرانيا
أشكول ليفي من أوكرانيا
بالمناسبه, ماذا كانت تفعل أسماء محفوظ في بولندا؟
ومن دفع قيمه تذاكر الطيران والاقامه وباقي المصاريف ولماذا؟
يبدو أن أمريكا وأوروبا يساعدون ويمولون كل المنشقين عن بلادهم
طالما أنهم يعملون في أطار أجندات تخدم المصالح الامريكيه والاوربيه
من أقوال الصهيوني سخاروف
Israel has an indisputable right to exist
أسرائيل لها حق لاجدال فيه في الوجود
Israel has a right to existence within safe borders
أسرائيل لها الحق في الوجود داخل حدود آمنه
All the wars that Israel has waged have been just,
forced upon it by the irresponsibility of Arab leaders
كل الحروب التي خاضتها أسرائيل كانت حروب عادله وتم أجبارها عليها بواسطه لامسئوليه الحكام العرب
With all the money that has been invested in the problem of Palestinians
it would have been possible long ago to resettle them and provide them
with good lives in Arab countries
كل الاموال التي أستثمرت في مشكله فلسطين كان بالامكان أستخدامها لتوطينهم لحياه أفضل في البلاد العربيه
Soviet Jews have the right to immigrate to Israel
اليهود السوفييت لهم الحق في الهجره الي أسرائيل
الفائزين السابقين بجائزه العالم اليهودي سخاروف
تسليمه نصرين
المرتده البنجلاديشيه تسليمه نصرين والمشهوره بتهكمها وسبها للاسلام والمسلمين أرضاء للغرب
ولهذا السبب أعطوها الجائزه وهي الان هاربه من بلادها وتعيش كلاجئه وناشطه سياسيه في السويد
Born into a Muslim family she became an atheist over time
ولدت في عائله مسلمه وتحولت ملحده بمرور الزمن
المصدر: ويكيبيديا
تسليمه نصرين ونيو لوك بنكهه أوربيه
تسليمه نصرين هي مرتده بنجلاديشيه وصاحبه روايه العار والتي تهكمت فيها علي الاسلام والمسلمين
كما أنها سبت الاسلام علانيه في كل مناسبه أرضاء للغرب وطالبت بمراجعه القران الكريم ولكنها نفت ذلك وصرحت
بأنها طالبت بمراجعه الشريعه الاسلاميه وقد تم القبض عليها ولكنها هربت بعد أن تم أخلاء سبيلها بكفاله أنتظارا للمحاكمه
وقد فازت بالجائزه في عام 1994 وهو نفس العام الذي حكم عليها بالسجن لمده عامين بتهمه الكفر
وقد تم أسقاط الجنسيه البنجلاديشيه عنها وعاشت متنقله بين أمريكا وأوروبا
وهي تعيش الان كلاجئه وناشطه سياسيه بالسويد
ولو كانت تسليمه نصرين من الداعين للاسلام أو من المناهضين الي التبشير المسيحي
او حتي من المناصرين للقضيه الفلسطينيه لما أخذت هذه الجائزه
أونج سان سوكي
الناشطه السياسيه أونج سان سوكي من بورما مع زوجها البريطاني مايكل أريس
وهذه هي المرأه التي حاولت أمريكا وأوروبا مساعدتها للوصول الي مقر الرئاسه في بورما
هل تصلح هذه المرأه لرئاسه دوله أسيويه لها عادات وتقاليد بوذيه صرفه مثل بورما؟
ولماذا تستميت الادراه الامريكيه والدول الغربيه في الدفاع عنها ومحاوله أيصالها الي مقر الرئاسه في بورما
بعد أن قبض عليها الجيش
الناشطه السياسيه أونج سان سوكي مع زوجها ونصف عائلتها البريطانيه
ولماذا يحاول الانجليز مساعده كل من تزوج من شبعهم في الوصول الي الرئاسه
مثلما فعلوا مع السادات الذي تزوج من جيهان أبنه البريطانيه جلاديس كوتريل
وحسني مبارك الذي تزوج من سوزان أبنه البريطانيه ماي ليلي بالمر
ومثلما يحاولون مساعده البرادعي الان حيث أن أبنته متزوجه من البريطاني نيل بيزي
الناشطه السياسيه أونج سان سوكي في بريطانيا
الناشطه السياسيه أونج سان سوكي من بورما كانت تعادي الجيش وتحاول الوصول الي السلطه
في دوله أسيويه بوذيه حتي النخاغ بدعم أمريكي وبريطاني
حيث أنها متزوجه من المواطن البريطاني مايكل أريس وأخوها يحمل الجنسيه الامريكيه
كما أنها تحظي بدعم ورعايه أمريكا والدول الغربيه الذين يستميتون في الدفاع عنها وعن قضيتها في الوصول للحكم
صالح محمود عثمان
هو عضو اللجنه المركزيه للحزب الشيوعي السوداني ومن أشهر المحرضين ضد بلده السودان
وأحد المطالبين بتدخل القوات الدوليه في دارفور ومن المطالبين بأنزال عقوبات ضد النظام السوداني
وبتسليم قاده السودان الي المحكمه الدوليه بتهمه أرتكاب جرائم حرب
ويحاول هذا الشيوعي بأثاره الغرب ضد السودان حتي يتم فصل دارفور عن السودان كما تم فصل الجنوب عن الشمال
ولهذا السبب أعطوه هذه الجائزه ولو كان هذا الرجل يدافع عن حقوق الفلسطينيين أوكان يندد بجرائم أسرائيل
أو كان يطالب بتقديم قاده أسرائيل مثل شارون الي المحكمه الدوليه لما أعطوه هذه الجائزه الصهيونيه
فحريه الفكره من وجهه نظر سخاروف عندما تكون ضد الاسلام كما في حاله تسليمه نصرين
او عندما تكون أراء مواليه للنفوذ الغربي كما في حاله أونج سان سوكي
أو ضد بلد أسلامي كما في حاله الشيوعي صالح محمود عثمان
أو في حاله العمل في أطار أجندات وتمويل أجنبي ومؤامره صنع رموز مزوره كما في حاله أسماء محفوظ
نيلسون مانديلا
ومن ألاعيب اليهود لابعاد شبهه الطبيعه اليهوديه لتلك الجائزه بأهدائها الي شخصيات مشهوره
لاتمانع من قبول تلك الجائزه المشبوهه مثلمها أهدوها الي نيسلون مانديلا
ومن المعروف أن نيلسون مانديلا لم يحرر شعبه لانه كان في السجن الانفرادي معظم حياته وبدون أتصالات خارجيه
ولكن المستوطنين الاوربيين أفرجوا عنه بعد أن بدأت الجماهير والملايين من شعب جنوب أفريقيا في الثوره
وكانوا علي حافه ثوره شعبيه حقيقيه ولذلك تم عقد صفقه معه بالافراج عنه وجعله رئيسا حتي يتم أجهاض ثوره شعبيه حقيقيه
ولم يتم الافراج عن مانديلا الا بعد أغتيال كريس هاني وكان قائد الجناح العسكري لحركه ANC
وذلك حتي يضمنوا عدم حدوث مقاومه حقيقيه من قبل الشعب
سؤال: ماهي حلقه الوصل بين نيسلون مانديلا واليهود؟
الاجابه: الماس
اليهود هم المسيطرون علي تجاره الماس في العالم, وجنوب أفريقيا من أكبر الدول المصدره للماس في العالم
وبعد وصول نيسلون مانديلا الي الرئاسه في جنوب أفريقيا فأن سيطره اليهود علي تلك التجاره أستمرت ولم تتغير
كما أن نيسلون هذا لايتعارض مع سياسات اليهود في العالم
وبالتالي أعطوه 50 الف يورو مكافأه لانه مبلغ يليق بمقامه
(أتمني من شبابنا في مصر والعالم العربي دراسه وفهم تاريخ نيلسون مانديلا منذ خروجه من السجن
وحتي دخوله مقر الرئاسه في جنوب أفريقا ثم خروجه منها بدون حدوث تغييرات جذريه
في مستوي حياه الشعب الاسود لتك الدوله والموضوع كان مسرحيه مدبره من دول الاستعمار الكبري
وهذه قصه اخري ولها مقال آخر)
الاصل اليهودي لشعار حركه 6 أبريل
القبضه التي أتخذته حركه 6 أبريل شعارا لهم كان شعارا لمنظمه صهيونيه تسمي
لجنه الدفاع اليهوديه Jewish Defense League والتي أتخذت رمز القبضه داخل نجمه أسرائيل
شعار لهذه المنظمه الصهيونيه المتطرفه والتي كان يرأسها المتطرف الاسرائيلي مائير كاهانا
الشهير بكراهيته الشديده للعرب والمسلمين لدرجه أنه كان يصف العرب بالجرذان والصراصير التي يجب أبادتها
وقد أنشأت هذه المنظمه في عام 1968 أي بعد النكسه بعام واحد
علم لجنه الدفاع اليهودي
شعار لجنه الدفاع اليهودي في مقاطعه جنوب كوك الامريكيه
لجنه الدفاع اليهودي في أمريكا
شباب لجنه الدفاع اليهودي في أمريكا
شباب لجنه الدفاع اليهودي في أسرائيل
شباب لجنه الدفاع اليهودي في فرنسا
لجنه الدفاع اليهودي في هولندا
(بالمناسبه هي أسماء محفوظ كانت بتعمل أيه في هولندا)
شباب لجنه الدفاع اليهودي وهما بيتدربوا علي حمل السلاح
شباب لجنه الدفاع اليهودي وهما بيلعبوا
لاحظوا الشمعدان اليهودي فوق السياره
ضحك ولعب وجد وحب
أعضاء مؤتمر الدفاع اليهودي في أجتماعاتهم
وده مائير كاهانا وهو بيهدد بذبح العرب


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.