الاسبوع اللي فات تكلم أستاذي وتاج رأسي وصديقي ابراهيم عيسي في نقابة الصحفيين بدعوة من رئيس لجنة الحريات بالنقابة عمنا الاستاذ محمد عبدالقدوس، تكلم عيسي وقام بفضح أكاذيب اللي اشتروا جريدة الدستور علشان يخلصوا عليها ويقفلوها تكلم عيسي عن موضوع بيع الدستور وموضوع بيع حصته التي كانت باسم أخيه الصحفي الموهوب «زي أخوه» شادي عيسي وقال عيسي إنه واخوه شادي لم يقبضا أي مليم في صفقة بيع الدستور كما هو منشور في احدي الجرائد اليومية التابعة للحزب الوطني ولجنة السياسات المصرية والاثنان الحزب الوطني ولجنة السياسات كان لهما دور كبير في القضاء علي الدستور بإقالة رئيس تحريرها ابراهيم عيسي وتشريد الصحفيين العاملين بالدستور واذا كان النظام الحاكم قد نجح في حرق وموت جريدة الدستور بخطة وضعها النظام فعند الناس البسيطة في الشارع المصري، كلهم عارفين ومتأكدين إن النظام الحاكم شاف إن إبراهيم عيسي والصحفيين بتوع الدستور عاملين وجع دماغ لكبار المسئولين اللي حاكمين البلد فقام النظام الحاكم بعمل خطة مع رضا إدوارد للقضاء علي الدستور وكما قلت قبل ذلك وكتبت إنه اذا كان الدستور مات فإن ابراهيم عيسي لم يمت وعايش لكشف أكاذيب المنافقين.