قلبي وعقلي وكل مشاعري مع استاذي وصديقي وتاج راسي العبقري الموهوب ابن الموهوب إبراهيم عيسي رئيس تحرير الدستور اللي صنعها وعملها بدمه وروحه وعبقريته وإبراهيم عيسي هو عبقري ورمز الصحافة المصرية المستقلة في العصر الحالي، إبراهيم عيسي الذي صنع الدستور مع صانع النجوم ومالك الدستور الحقيقي الناشر الكبير عصام إسماعيل فهمي الذي اعتبره هو وإبراهيم عيسي ثنائي معجزة لن يتكرر في الصحافة المصرية، والصحافة العربية.. ثنائي فتح الطريق أمام الصحافة المستقلة في مصر بعد تجربتهم في جريدة الدستور الأولي اللي ظهرت عام 1995 وهذه الجريدة الدستور هي اللي فتحت الطريق بعد ذلك لكل الصحف المستقلة في مصر اللي ظهرت بعد ظهور الدستور الأولي سنة 1995. واللي يقدر يصنع الدستور يقدر يعمل مائة جورنال غير الدستور وأقصد بذلك استاذي إبراهيم عيسي والناشر العبقري عصام فهمي فهما قادران علي أن يصنعوا وينجحوا أي جورنال يعملوه غير الدستور. وذلك لأنني باعتبر الدستور ماتت خلاص بالنسبة لصانعيها الثاني المعجزة عصام فهمي وإبراهيم عيسي. وأحب أقول لقراء الدستور أن الدستور ماتت خلاص بالنسبة لقرائها ومحبيها عصام وإبراهيم، أحب أقول تاني لقراء الدستور: إن الدستور ماتت وإبراهيم عيسي لن يموت وسوف يصنع هو والاستاذ عصام فهمي جورنالا بديلا للدستور اللي باعتبره مات بالنسبة لي كصحفي اشتغل بالدستور وبالنسبة لكل من يحب عصام فهمي وإبراهيم عيسي الملاك الحقيقيين للدستور اللي باعتبره مات خلاص زي مصر اللي ماتت.