صرح الدكتور عاطف محمد عامر استاذ بكلية العلوم والمنسق للقوى الثورية بجامعة الزقازيق ان الرئيس محمد مرسي استاذ في كلية الهندسة وكان عضو نادي اعضاء هيئة التدريس وكانت معظم اجتماعات نادي اعضاء هيئة التدريس تتم داخل كلية العلوم في مكتب الاستاذ دكتور محمد محمد محمد عبدالله استاذ الكيمياء العضوية ورئيس قسم الكيمياء السابق ورئيس نادي اعضاء هيئة التدريس في فترة رئاسة الاستاذ دكتور رمزي الشاعر رئيس الجامعة السابق والعلاقة بيني وبين الدكتور محمد مرسي كانت من خلال الاجتماعات بالنادي كما نصلي الفجر في العيد سويا ومن خلال الاجتماعات لاعضاء هيئة التدريس كان دائما يحث الاساتذه للتظاهر ضد رمزي الشاعر نظرا لطرد جمعية اعضاء هيئة التدريس من الحرم الجامعي وهناك معرفة ايضا لترشحه في مجلس الشعب وكنت متواجد بصفتي احضر الاجتماعات ، كما كانت تربطه علاقة مع مجموعة الاخوان المسلمين واعضاء نادي هيئة التدريس وقد قام بتوفير مبالغ كبيره عن طريق التبرعات لكلية الهندسة وصاحب فكرة السلاسل البشرية داخل وخارج الجامعة من خلال ثلاث افواج من الطلبة كما حدث في الاسكندرية والقاهرة والاسماعيلية والطلاب مرتدين تيشرتات مكتوب عليها محمد مرسي عبارة عن 1000 طالب كدعاية انتخابية لترشحة للانتخابات وفعل الطلاب ذلك خلال ثلاث ايام متتاليه وافادت تلك السلاسل الرئيس للترشح بمبلغ مالي من الصناديق الخاصة للجامعة وعلى شكل سلفه مؤقته 117810 جنيه واستلم الشيك خطاب حامد علي خطاب ، وكل كلية لها عنصر منسق اتصال ومسئول عن توصيل الدعوات لكل مشترك من الطلاب وكان الدكتور محمد مرسي ، وابنة الرئيس خريجة كلية العلوم وكان يتواجد في القسم والطالبة كانت متفوقه وله خصوصية بينه وبين طلبة الاخوان او غيرهم وتعتبر علاقة خاصة بدليل اثناء ثورة تطهير الجامعات بعد ثورة 25 يناير اجتمعت جميع القوى السياسية داخل الجامعة في مظاهرة كبيره امام مكتب رئيس الجامعة تطالب بفتح ملفات الفساد المالي والاداري وتغيير جميع قيادات الجامعة و كانت جماعة الاخوان المسلمين تحتفل بمناسبة بدا الترم الثاني من الدراسة بعد احداث الثورة في نفس الوقت وحضرها جميع قيادات الاخوان المسلمين واساتذه الجامعة من الاخوان بما فيهم الدكتور محمد مرسي و احمد فهمي والدكتور سيد عبد النور وقام على اثرها الحاكم العسكري بالحضور للاستماع لمطالب الشباب الثائر واقالة الجلسة رئيس الجامعة السابق ولكن تدخل الدكتور احمد فهمي قام بارجاع رئيس الجامعة لكونه استاذه رغم حضوره المؤتمر مع الحاكم العسكري معنا ، كما شهد احد منازل قيادات الاخوان بمساكن التعاون بالزقازيق احتفالية اخرى قبل ترشح الدكتور محمد مرسي للرئاسة صرح بها محمد مرسي تعيين محمد عبد العال رئيسا للجامعة وحدث ذلك بالفعل بعد تولي محمد مرسي للرئاسة كما قام صرح باخونة 4 جامعات منها الزقازيق والمنصورة وبور سعيد وطوال عمرهم في اختلاف كبير مع الداخليه والشرطة ويرددون لماذا تعترضنا الداخلية ؟ بدليل في الحملات الانتخابية كانت تسير 6 سيارات بقيادة قيادات اخوانيه للدعاية لانتخاب الدكتور محمد محمد محمد عبدالله لمجلس الشعب فاعترضهم ضابط مرور وقام بسحب رخصهم لانهم يعيقوا حركة المرور في الطريق العام وحاليا دائما يمثلون وخاصة بعد موقف ابن الدكتور محمد مرسي وبين الشرطة كراهيه وتعالي من الاخوان على الشرطة ، لكن بعضهم حدثني عندما كان يقبض عليهم في امن الدولة كانوا يعاملون معامله احترام وتقدير ويقول افراد امن الدولة لهم " احنا مستضيفنكم شويه على مالانتخابات تخلص " وفي 25 يناير تم تجميع 54 فرد منهم ثمانية من مكتب الارشاد في زنزانة واحده ، فاذا كانت الشرطة تتوقع منهم ضرر لما حدث ذلك وكانه اجتماع مغلق .