شركة "هواوى":وفرنا أفضل تكنولوجيا لتطوير شبكة المصرية للاتصالات

أعلنت شركة "هواوى" أن عملها واستثماراتها في مصر تمتد ل15 عاماً، وأرست قواعدها كواحدة من أكبر الشركات المزودة لحلول ومعدات الاتصالات.
وأوضحت الشركة، فى بيان لها، أنه في خلال الفترة التي أعقبت إنشاء الشركة في مصر، تحسنت معدلات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، واتسع انتشار الشبكات، كما ساهم التطور التكنولوجي الرقمي في إثراء الحياة اليومية للشعب المصري، من خلال تحسين الاتصالات والتى ساهمت فيها هواوى بشكل كبير.
وأكدت "هواوى" أنها ساعدت أجهزة الشركة عالية الجودة على كسب ثقة العملاء، الأمر الذي ساعد الشركة على النمو جنباً إلى جنب مع صناعة الاتصالات في مصر.
وأضافت أن الشركة استطاعت تأسيس شبكة قوية مع مشغلى الاتصالات فى مصر، وقدمت حافظة واسعة وكبيرة من حلول الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المبتكرة، وتوفير نطاق كبير من الأجهزة والحلول والخدمات الاستشارية للتطبيقات اللاسلكية والشبكات والبرمجيات، بالإضافه إلى الشبكات الثابتة.
وفى مجال شبكات النطاق العريض الثابتة FBB، أكدت الشركة أنها وفرت أحدث حلول تكنولوجيا النطاق العريض وشبكات الإتاحة للشركة المصرية للاتصالات، بما يماثل ما يقدمه موفرو خدمات الاتصالات الرئيسين فى أوروبا كالمملكة المتحدة وألمانيا.
وأشارت "هواوى" إلى أهمية تطوير شبكات وحلول المصرية للاتصالات بأحدث حلول التكنولوجيا على نطاق وطنى واسع، بما يعود بالنفع على المجتمع المصرى، بناءاً على خبرتها على مدار عقد من الزمان من التعاون مع المصرية للاتصالات، خاصة فيما يتعلق بشبكات النطاق العريض وشبكات الإتاحة، كما قامت "هواوى" بتوفير أحدث الحلول التكنولوجية المطبقة عالمياً لمشغلى خدمات المحمول فى مصر موبينيل، فودافون واتصالات.
وشددت "هواوى" على التزامها بتعزيز خبرات العملاء وخلق القيمة القصوى لشركات الاتصالات والمؤسسات، والمستهلكين، والهدف من ذلك هو إثراء الحياة وتحسين الكفاءة من خلال عالم أفضل متصل.
ومن خلال التزامنا بالابتكار المرتكز على العملاء والشراكات القوية، فقد وفرت هواوى مزايا متطورة في شبكات الاتصالات والأجهزة وحلول الحوسبة السحابية.
ويلتزم موظفو "هواوى"، البالغ عددهم 170,000 موظف، حول العالم بخلق أقصى قيمة ممكنة لمشغلي شبكات الأتصالات، والشركات، والمستهلكين من خلال توفير حلول وخدمات تنافسية. وتستخدم أجهزتنا وحلولنا عبر 170 بلد، بما يخدم نحو ثلث سكان العالم.