يمضى الزمانُ ويبقى العالِمُ الربّاني كالسراجِ المنير، يهدى السالكين، ويقيمُ الحجّةَ على الغافلين، فقد كانَ الدكتور أحمد عمر هاشم - رحمه الله تعالى - من أولئك الذين ورثوا العلم فبلّغوا، وحملوا الأمانةَ ونصحوا للأمة، ومزجوا القولَ بالعمل، فجزاهُ الله عنِ الإسلام وأهله خير الجزاء، وجعلَ علمه صدقةً جارية، ونوره مشكاةً لا تخبو إلى يوم يُبعثون. ونستعرض أبرز 10 معلومات عن جهوده الدعوية علي النحو التالى:
- أشرف وناقش أكثر من 200 رسالة دكتوراه وماجستير
- أستاذ بكلية الشريعة بمكة المكرمة من سنة 1976م إلى سنة 1980م
- رئيس بعثة الحج لجامعة الأزهر سنة 1984م بقرار من رئيس مجلس الوزراء رقم 152 لسنة 1984م
- تكملة تحقيق المسند للإمام أحمد بن حنبل (الأجزاء 20–24)
- تحقيق "فتح المبدى" شرح مختصر الزبيدي (خمسة أجزاء 1–5)
- فيض الباري في شرح صحيح البخاري (15 جزءًا)
- التوجيهات النبوية في المعاملات المالية
- الإسلام في مواجهة الانحراف الفكري
- الإمام المراغي وجهوده في الدعوة، الإمام محمود شلتوت وجهوده في التقريب
- نصر الرسول صلى الله عليه وسلم، البيت الحرام، الإسلام دين التسامح