المنحوس ... الرباط الصليبى يضرب أحمد الشناوى.. وحارس بيراميدز يغادر الملعب بعد تدخل قوي من لاعب إنبي

تواصل الإصابات معاندة أحمد الشناوى حارس مرمى بيراميدز، بعدما أوضحت الأشعة المبدئية التي أجراها، اشتباها بإصابته بقطع في الرباط الصليبي للركبة إثر خروجه مصابا خلال مباراة إنبي الأخيرة بالدوري.
وغادر الحارس الشوط الأول من مباراة بيراميدز وإنبي بملعب الدفاع الجوي، بعد تدخل قوي، ليشارك بدلا منه زميله الحارس شريف إكرامي.
وليست هذه المرة التي تحرم الإصابة حارس بيراميدز من التألق في الملاعب فقد سبقتها العديد من الإصابات التي أبعدته عن الواجهة والتشكيل الأساسى سواء مع الأندية أو المنتخبات.
ونستعرض أبرز تلك المواقف في التقرير التالى..الأمامية
ضربت العضلة الأمامية أحمد الشناوى فى مباراة فريقه أمام إنيمبا النيجيري في إياب دور ربع نهائي بطولة الكونفدرالية، التي أقيمت في نيجيريا وانتهت بالتعادل الإيجابى 1/1.
وشعر أحمد الشناوى بألم فى العضلة الأمامية بالدقيقة 30 من عمر مباراة أنيمبا، الأمر الذى أدى لخروجه من أرض الملعب وعدم استكمال المباراة رغم تألقه فى تلك الدقائق، ودخل شريف إكرامى بدلاً منه.
الجابون 2017

تعرض أحمد الشناوى حارس منتخب مصر لشد عضلي في مباراة المنتخب مع مالي في افتتاح أمم أفريقيا 2017 والتي أقيمت في الجابون، والتي انتهت بالتعادل السلبي بدون أهداف.
وخرج أحمد الشناوي حارس مرمى الفراعنة مصاباً مع الدقيقة 24 من عمر الشوط الأول للمواجهة، وشارك عصام الحضري بديلاً له، ليستمر الحضرى في حماية عرين المنتخب لنهاية البطولة ويفقد الشناوى فرصة كبرى للتألق مع المنتخب.
الرباط الصليبى

تلقى أحمد الشناوى حارس مرمى الزمالك السابق ضربة موجعة بعدما أثبتت الفحوصات والأشعة التى خضع لها لدى الدكتور أحمد عبد العزيز، إصابته بقطع فى الرباط الأمامى "الصليبي" وتهتك فى الرباط الداخلي وزحزحة فى الركبة، ليتأكد غياب الشناوى عن الزمالك لمدة 6 أشهر وغيابه أيضا عن المشاركة مع المنتخب الوطنى فى كأس العالم بروسيا 2018.
كورونا والشناوى
أصيب أحمد الشناوى بفيروس كورنا أكثر من مرة ليبتعد عن الواجهة في نادي بيراميدز لصالح المهدي سليمان فترة كبيرة وشريف إكرامى هذا الموسم الفترة الحالية.
وتعد إصابة الشناوى بفيرس كورونا قبل مواجهة الجونة الماضية ليست المرة الأولى، بل سبق وتعرض للإصابة بنفس الفيروس فى مرتين سابقتين، كان أخرهما قبل مواجهة طلائع الجيش فى الجولة الثانية عشر من عمر مسابقة الدورى.