ما زالت دول الاتحاد الأوروبي تتحدى قرار الولاياتالمتحدةالأمريكية الخاص بالانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني الذي اتخذه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي. وأعلنت كل من ألمانيا وفرنسا وبريطانيا منذ قليل، ضرورة الإبقاء على الالتزام بالاتفاق النووي مع إيران بغض النظر عن القرار الأمريكي بالانسحاب منه.
وكانت وكالة "سبوتنيك" الروسية، نقلت عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تأكيده أن دول الاتحاد الأوروبي تنوي ضمان وجود شركاتها في إيران على الرغم من قرار الولاياتالمتحدة حول الصفقة النووية.