أكد الدكتور ناجح إبراهيم، الخبير بشئون الجماعات الإسلامية، أن نظرية الجماعات الكبرى التى ترتكب أعمال العنف والإرهاب قد انتهت لتحل محلها مجموعات العنف الفردى العشوائى، لافتا الى أن اعتصام رابعة كان له الأثر الأكبر فى ظهور تلك الجماعات لما تبناه من خطاب تحريضى. وأضاف إبراهيم خلال كلمته اليوم الاثنين، بندوة المركز الإقليمى للدراسات الاستراتيجية بالقاهرة تحت عنوان "التنظيمات الإرهابية العشوائية"، أن الرافد الثانى للتنظيمات الإرهابية العشوائية هو حركة حازمون، وأن الرافد الثالث لها هو الجبهة السلفية، ومدرسة رفاعة سرور بالمطرية وعين شمس.