اعتادت الجماهير الحمراء في السنوات الأخيرة سواء مع رئيس النادي السابق حسن حمدي أو الحالي محمود طاهر، أن تضع فتحي مبروك المدير الفني لفريق الشباب، قائدًا لكتيبة "الكوماندوز" التي تتولى مهمة مؤقتة لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي، حدث ذلك مرتين، الأولى في 2003 بعد إقالة الهولندي بونفرير عقب خسارة الدوري في المباراة الأخيرة أمام إنبي، وفي العام التالي جاء مبروك في مخمة خاطفة بعد إقالة البرتغالي توني أوليفييرا وسط موسم كارثي. "الشروق الرياضي" التقى فتحي مبروك ليروي تجربة الإنقاذ الثالثة في 2014، وكان لنا معه الحوار التالي .. هنا