نفى إسلام يكن، الشاب المصري الذي انضم لصفوف «داعش» مؤخرًا، ما تردد حول وفاته في عملية انتحارية بمدينة «كوباني» على الحدود التركية السورية، قائلًا: «خبر استشهادي شائعة». وأضاف «يكن» عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الاثنين، «جزا الله كل من نعاني بالخير بخير منه، وأبشر الكفرة من النصارى والمرتدين أتباع الطواغيت بمزيد من الذبح لهم على يدي»، على حد قوله. جدير بالذكر أنه قد ترددت أنباء، صباح اليوم الاثنين، تفيد مقتل إسلام يكن في عملية انتحارية بمدينة «كوباني» على الحدود التركية السورية. وتحول يكن من شاب يمارس رياضة كمال الأجسام لا علاقة له بالسياسة، ويقطن بحى مصر الجديدة إلى شخص «يفخر بقطع الرؤوس»، بعد التحاقه بتنظيم «داعش» الإرهابى، بحسب مقاطع فيديو سابقة.
جزا الله كل من نعاني بالخير بخير منه وأُبشَّر الكفرة من النصارى والمرتدين أتباع الطواغيت بمزيد من الذبح لهم على يدي فخبر إستشهادي إشاعة... — أبو سَلَمَه #خلافة (@IslamYaken) December 1, 2014