وصف وزير الشباب والرياضة اللبناني، فيصل كرامي، الصواريخ التي أصابت بلدة «عرسال» ب«صواريخ الفتنة» لاستكمال المخطط الإجرامي المرسوم للبنان، والذي يهدف إلى ضرب وحدة اللبنانيين وجرهم إلى لعبة الدم. وقال «كرامي» القريب من قوى «8 آذار»: «هذه الجريمة يجب أن تكون موضع استنكار كل لبناني وأن تكون دافعًا للسياسيين لكي يدركوا أن الشعب لن يغفر العجز المريب الذي حول الدولة إلى مكتب لإصدار بيانات الاستنكار فيما دماء الناس على الطرقات».