قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إن التاريخ المصري لم ينصف الرئيس الراحل، محمد أنور السادات، بطريقة كافية، "لأنه قيمة كبيرة وكان يستحق التكريم أكثر من ذلك". وأضاف الفقي، في مداخلة هاتفية لبرنامج «يسعد صباحك»، على القناة الثانية بالتليفزيون المصري، اليوم السبت: "لا أحد يستطيع التشكيك في وطنية السادات.. كان وطنيا حتى النخاع"، نافيا ما أشيع حول كون السادات عميلا لأي دولة أخرى.