أكد الرئيس الأمريكي الأسبق- جيمي كارتر، في اتصال هاتفي مع رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية- محمود عباس، مساء أمس الجمعة؛ على دعمه للتوجه الفلسطيني إلى الأممالمتحدة للحصول على وضع دولة غير عضو.
يُذكر أن الرئيس عباس، قرر الذهاب في 29 نوفمبر الجاري إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة؛ من أجل التصويت على العضوية غير الكاملة لدولة فلسطين بصفة مراقب في الجمعية العامة، وهو الأمر الذي تعارضه بشدة الولاياتالمتحدةالأمريكية.