ذكر تجار أوروبيون، أن الجزائر اشترت 200 ألف طن على الأقل من قمح المطاحن - من المرجح أنه فرنسي - بسعر 364.50 دولار للطن؛ شاملا تكاليف الشحن للتسليم في يناير. وأشار بعض التجار إلى كميات أكبر تصل إلى 500 ألف طن، لتغطية احتياجات الجزائر في يناير، لكن آخرين قالوا: "إن الهيئة الحكومية التي تشتري القمح حصلت على 200 ألف طن فقط بهذا السعر".
وقال أحد التجار:"استبعدوا القمح من أمريكا الجنوبية لأسباب تتعلق بالجودة، والقمح الأمريكي الصلد عالي الثمن جدًا في الوقت الراهن، ولذلك كان عدد الموردين في يناير قاصرًا على أوروبا، وبخاصة فرنسا."