رحب رئيس حزب "كاديما" المعارض، النائب شاؤول موفاز، بالعملية في قطاع غزة، داعياً إلى الاستمرار في سياسية التصفيات وملاحقة جميع الكوادر القيادية لمنظمات الإرهاب، حسب تعبيره.
كما رحّب رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت، بالقرار الخاص بضرب رأس الأفعى لحماس في قطاع غزة أحمد الجعبري، وبالنجاح الذي حققه جيش الدفاع الإسرائيلي في تنفيذ هذه العملية.
من جهة أخرى، أعربت رئيسة كتلة ميريتص زيهافا غالؤون، عن اعتقادها بأن الطريق الوحيد لجلب الهدوء لسكان الجنوب هو التوصل إلى هدنة طويلة الأمد، بعيداً عن سياسة القتل المستهدف.