طالب وزير الخارجية الألمانى، جويدو فيستر فيلا، المعارضة السورية بالتوحد تحت سقف مشترك، وإعلان التزامها بالديمقراطية والتسامح والتعددية. وأكد فيستر دعم ألمانيا لتشكيل مثل هذه المنصة المشتركة، بوصفها بديلا لنظام الأسد يتمتع بالمصداقية.
وأضاف فيستر، "يمكن لمشروع "ما بعد الأسد" أن يكون إسهاما مهما لبناء سوريا جديدة".
وتابع أن المقترحات المطروحة تعتبر بمثابة أفكار ملهمة مهمة، لتحقيق بداية ديمقراطية جديدة، كما يعتبر توافق 45 معارضا من تيارات عرقية ومذهبية وسياسية مختلفة على ورقة مشتركة إشارة مشجعة.