أكد ياسر علي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن: "الرئاسة غير مسؤولة عما صدر عن أحد رجال الدين الأعضاء بلجنة الفتوى، من هدر دم من يدعو لتظاهرات «24 أغسطس» أو يشارك فيها"، وقال: "نؤكد على حماية حرية التعبير". في الإطار ذاته، قال علي: "إن رئاسة الجمهورية ليست طرفًا فيما وقع من منع لمقالات معارضة لمرسي في عدد من الصحف المملوكة للدولة، واصفًا هذه الوقائع المتتالية بأنها تخص إدارة الصحف."
وطالب المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، جماعة الصحفيين، "بمراقبة أداء الصحافة وتطويرها واحترام حق الأفراد في المجتمع في إبداء الاعتراض عما قد لا يروق لهم من عمل هذه الصحف".