قالت مصادر بالمعارضة ودبلوماسي غربي، اليوم الخميس، إن الرئيس السوري بشار الأسد يختبئ في مدينة اللاذقية الساحلية، ويدير عمليات الرد على اغتيال ثلاثة من كبار القيادات الأمنية. وأضافوا، أن الأسد الذي لم يظهر علنا منذ التفجير الذي وقع أمس الأربعاء وأسفر عن مقتل صهره واثنين من العسكريين الكبار، يدير العملية الحكومية، ولم يتضح ما إذا كان الأسد قد توجه إلى المدينة المطلة على البحر المتوسط قبل الهجوم أم بعده.