كشفت مجلة «كلوزير» الفرنسية أن الشقراء المدللة «باريس هيلتون» وريثة صاحب سلسلة فنادق هيلتون، فشلت في أن تكون «دي جي» متميزة. وقالت المجلة، إن «باريس هيلتون» البالغة من العمر 31 عاما، لم تظهر أي موهبة عندما لعبت دور «الدي جي» في الاحتفال الذي أقيم مؤخرا بمدينة «ساو باولو» بالبرازيل، في إطار احتضان هذه المدينة للاحتفالات الخاصة بمهرجان غناء البوب، الذي دعيت أيضا إليه كل من «جنيفر لوبيز» و«كيلي كلاركسون».
وذكرت «كلوزير» أنه رغم تألق «هيلتون» بجمالها في فستان أسود من الحرير أظهر قدرا كبيرا من أنوثتها، إلا أنها لم تستطع أن تؤثر في الحضور ك «دي جي» على مستوى متميز.
تجدر الاشارة إلى أن «باريس هيلتون» تحاول دائما جذب الأنظار إليها في المجال الفني، فهي تارة مغنية وتارة أخرى ممثلة وأحيانا فتاة إعلانات، لكنها لم تنجح في التميز في أي هذه المهن رغم جمالها وثرائها الفاحش.