شهدت لجان مدرستي المعادي الثانوية بنات والقومية المشتركة زحاما شديدا من الناخبين، نتيجة ضم لجان أربع مدارس لمدرستين فقط. وخصصت مدرسة البنات لتصوت فيها السيدات والقومية المشتركة للرجال، وهو ما أدى إلى تكدس الناخبين في طابور طويل وحدوث زحام شديد أمام لجنة السيدات.
ووقعت بعض المشادات بين السيدات نتيجة التزاحم وتأخر فتح اللجنة، وتمت السيطرة عليها سريعا قبل أن تتحول إلى مشاجرة بالأيدي.
وتواجد عدد من رجال الشرطة أمام مداخل المقار، وانتشر عدد منهم في الشوارع المحيطة باللجان، ولم يكن هناك تواجد لأفراد القوات المسلحة