قدم المغني مارك انتوني، الأربعاء، الأوراق والمتطلبات الرسمية لمحكمة لوس أنجلوس العليا، للبدء بإجراءات الطلاق من زوجته المغنية جينيفر لوبيز. وأكد أحد المتحدثين الرسميين باسم المحكمة لCNN على استلام الأوراق الرسمية من المغني مارك أنتوني، الذي يرغب بإنهاء زواجه بصورة رسمية من المغنية جينيفر لوبيز.
وتأتي إجراءات الطلاق هذه بعد ثمان سنوات مرت على زواج اثنين من أكثر الوجوه شهرةً على الساحة الفنية، سواء في الولاياتالمتحدةالأمريكية أو العالم.
وقال الزوجان، في بيان مشترك: "اتخاذ هذا القرار كان صعباً للغاية، وهذه الفترة ستكون صعبة على الجميع، ونأمل أن يتم احترام خصوصيتنا."
ويعتبر هذا الزواج الثالث بالنسبة لجينيفر لوبيز والثاني لمارك أنتوني، الذي كان متزوجاً من ملكة جمال الكون، دايانارا توريس.
ويذكر أن النجمة الأمريكية، البالغة من العمر 41 عاماً، قد انفصلت عن أنتوني، 42 عاماً، في منتصف العام الماضي بعد زواج دام نحو سبعة أعوام، أنجبا خلالها طفليهما التوأم، ماكس وإيمي، في فبراير من عام 2008 .