● صدر عن دار الشروق، كتاب «الثورة 2.0» أو «المفهوم الجديد للثورة»، للناشط السياسى وائل غنيم، ليوثق رحلته التى بدأها منذ دعوته للقيام بثورة 25 يناير 2011، من خلال صفحة كلنا خالد سعيد. وهو كتاب مترجم إلى الإنجليزية، ويُشار إلى أن وائل غنيم ورد اسمه ضمن قائمة مجلة «تايم» الأمريكية للشخصيات المائة الأكثر تأثيرا لعام 2011. كما يشغل وائل غنيم منصب المدير الإقليمى فى شركة جوجل لتسويق منتجاتها فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ● صدرت رواية جديدة للكاتب الصحفى «على بريشة» تحمل عنوان: «مدينة الشمس.. نفرت أون» عن دار «الدار للنشر» بالقاهرة. ويذكر أنه صدر للكاتب من قبل مجموعة قصصية بعنوان «كلام جرايد» عام 2006 عن دار الدار للنشر، كما صدر له كتاب آخر يحمل عنوان «صناعة الموت تجربة حياة» عام 2010 يقدم فيه تجربته الشخصية فى إنتاج وتنفيذ برنامج صناعة الموت المتعلق بعالم الإرهاب والمنظمات السرية على قناة العربية على مدى خمس سنوات.
● «الرئيس والأستاذ دراما العلاقة بين الكاتب والسلطان» صدر حديثا للكاتب الصحفى محمد حماد، ضمن مطبوعات مكتبة جزيرة الورد.
الكتاب الذى خرج فى 368 صفحة من القطع الكبير حوى بين طياته قراءة لأوراق العلاقة بين الكاتب والسلطة، فى نموذج علاقة الأستاذ محمد حسنين هيكل مع الرئيس أنور السادات، مقارنة بعلاقته مع الرئيس جمال عبدالناصر، وهو حسب المؤلف يقرأ تلك العلاقة من زاوية رؤية مختلفة ومن حساسية مغايرة، زاوية رؤية تعبر عن جيل آخر، لم يعاصر، ولم ينافس، ولم تتأثر له مصالح خاصة، ولا هو سعى إلى مغانم.
● صدرت الطبعة الثانية من رواية «حالة سقوط» للإعلامى محمود الوروارى عن الدار العربية للعلوم ناشرون. ويُذكر أن رواية «حالة سقوط» هى العمل رقم 14 من مؤلفات الوروارى ما بين مسرح وقصة قصيرة ورواية. الوروارى أوضح أن رواية «حالة سقوط» تمثل له حالة خاصة، وعبر عن ذلك بقوله: «رواية «حالة سقوط» كتبتها بالدم، فهى نتاج لتجربة عملى فى العراق حين سقط عام 2003، وشاءت الظروف أن أعيش هذه المرحلة الحرجة هناك حتى عام 2006».
● صدرت عن دار أوراق للنشر والتوزيع عدة عناوين، منها «السلفيون فى مصر» للكاتب الصحفى صلاح الدين حسن والمتخصص فى ملف التيارات الإسلامية. ويعرض الكتاب الخريطة الكاملة للتيارات السلفية فى مصر وتوجهات كل تيار على حدة. وكتاب آخر بعنوان «الانقلاب الفكرى للجماعة الإسلامية.. من اغتيال السادات حتى خلع مبارك» فهو دراسة حصل بها المؤلف محمد أبو عطية أحد قيادات الصف الثانى فى الجماعة الإسلامية على درجة الماجستير. وكتاب ثالث تحت عنوان «الإسلاميون والثورة» للصحفى أحمد زغلول، يرصد فيه موقف التيارات الإسلامية من ثورة 25 يناير وتداعياتها ثم تحول هذه التيارات إلى العمل الحزبى من خلال تأسيس عدد من الأحزاب فى مقدمتها الحرية والعدالة وحزب النور السلفى.