يشارك المركز القومي للترجمة بنحو 400 عنوان من إصداراته، في الدورة الثلاثين لمعرض الشارقة للكتاب، التي تبدأ يوم الأربعاء المقبل، وتستمر عشرة أيام. ويعرض المركز مجموعة من أهم الترجمات التي صدرت منذ بداية عام 2011، من ضمنها "وادي القلق" تأليف إدجار آلان بو، وترجمة غادة الحلواني، و"حياة الموريسكيين الدينية" لبدرو لونغاس، وترجمة جمال عبدالرحمن، و"الظاهرة الغربوية" تأليف الكسندر زينوفيف وترجمة عادل اسماعيل ونوفل نيوف، و"نظرية البحث" تأليف جون ديوي، وترجمة زكي نجيب محمود.
كما يشارك المركز بكتب "دراسات عن المؤرخين العرب" تأليف مرغوليوث وترجمة حسين نصار، "دراسات ما بعد الكولونيالية" تأليف بيل أشكروفت وجاريث جريفيث وهيلين تيفين وترجمة أحمد الروبى وأيمن حلمى وعاطف عثمان، الأدب الإنجليزى (تاريخ موجز) تأليف جون بيك ومارتن كويل وترجمة حمدى الجابرى، "الإعداد والانتحال" تأليف جولى ساندرز وترجمة عبدالمقصود عبدالكريم، "التصوف والتفكيك" تأليف أيان ألموند وترجمة حسام نايل، "حرية الفكر" تأليف ج بيورى وترجمة محمدعبدالعزيز إسحاق، "الماسونية العالمية" تأليف فريدريش فيختل وترجمة عثمان محمد عثمان.
وكذلك كتاب "نهر النيل" الفائز بجائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة. وكتاب "حرفيون مستثمرون" تأليف نيللي حنا وترجمة كمال السيد، وكتاب "كيف نفهم سياسات العالم الثالث" تأليف بي سي سميث، وترجمة خليل كلفت. وكتاب "الديمقراطية في الواقع السياسي المصري المعاصر" تأليف ميتشيل دوريتشر وترجمة عماد عبد اللطيف. وكتاب "عرب لا نراهم" تأليف باولا كاريدي وترجمة مروة علي فوزي.
وكتاب "التفكيك بين جاك دريدا وابن عربي" تأليف أيان ألموند، وترجمة حسام نايل. ومن ناحية أخرى يشارك في المعرض نحو 900 دار نشر منها 135 ناشرا مصريا. بالإضافة إلى 35 دولة ونحو 36 ألف عنوان. وسيتم إطلاق صندوق لدعم الترجمة بقيمة 300 ألف دولار سنويا.