ذكرت أبحاث طبية حديثة أن خضوع المدخنين للأشعات المقطعية يسهم بشكل كبير في الكشف المبكر عن مرض سرطان الرئة وخفض معدلات الوفيات بنسبة 20% بين المدخنين ومن الأشخاص الذين أقلعوا عن التدخين. وكانت الأبحاث أجريت على ما يقرب من 53 ألف مدخن خضعوا للفحص بواسطة الأشعة المقطعية في الوقت الذي لم يخضع نصفهم لهذه الأشعة. وأوضحت المتابعة أن الخضوع لهذه الأشعة ساهم في خفض بنسبة 20% من فرص الإصابة بسرطان الرئة مقارنة بالأشخاص الذين لم يخضعوا لمثل هذه الأشعات.