الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
إنصاف رئاسى لإرادة الشعب
انطلاق الملتقى الدولي للتعليم العالي في عصر الذكاء الاصطناعي 2 ديسمبر
أعلى معدلات الكفاءة والاستعداد القتالى على جميع الاتجاهات الاستراتيجية
الري: نجاح حاجز التوجيه في حماية قريه عرب صالح من أخطار السيول
تراجع سعر الدولار أمام الجنيه اليوم الأربعاء فى بداية التعاملات
غرفة السياحية: خطة لدعم المنشآت لحل مشكلات التراخيص والرقابة بالغردقة
وزيرة التخطيط والنائب العام يشهدان تسليم 17 مركزا تكنولوجيا متنقلا للنيابة العامة
الوزير: قاعدة بيانات شاملة لرصد إمكانيات المصانع المحلية وقدراتها الإنتاجية
أسعار الذهب في مصر اليوم الأربعاء 26 نوفمبر 2025
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات العارمة جنوب تايلاند إلى 33 قتيلا
وزير الخارجية: حريصون على دعم لبنان ومساندة مؤسساته
نظارات تريزيجيه وعاشور تخطف الأنظار في رحلة سفر الأهلي إلى المغرب.. صور
اللجنة العامة تعلن نتيجة الحصرى العددى بدائرة منيا القمح بمحافظة الشرقية
مصرع شخص وإصابة 3 آخرين في حادث تصادم على طريق «القصير – مرسى علم»
حكايات الغياب والمقاومة فى «القاهرة السينمائى»
محمد عبد المطلب.. 50 عامًا من تجديد البلاغة
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 26-10-2025 في محافظة الأقصر
مدبولى يكرم عددا من رموز عمل الرعاية الصحية بالملتقى السنوى السادس للهيئة
فحص أكثر من 6 ملايين طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأنيميا بالمدارس
تحسين مستوى المعيشة
وزير الصحة يزور مستشفى «أنقرة جازيلر» المتخصص في إعادة تأهيل إصابات الحبل الشوكي والتأهيل الروبوتي
اليوم.. الحكم على البلوجر «أم مكة» بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء
عثور على غاز سام الفوسفين في غرفة عائلة ألمانية توفيت بإسطنبول
أسعار المأكولات البحرية والجمبري اليوم الاربعاء 26-11-2025 في محافظة قنا
اتحاد السلة يعتمد فوز الأهلي بدوري المرتبط بعد انسحاب الاتحاد ويعاقب الناديين
محمد صبحي: "طفلة ندهت علي في المستشفى وقالت جدو ونيس وبكيت بعد سماعها"
اليوم.. أرسنال يستضيف بايرن ميونخ.. والريال يواجه أولمبياكوس.. وليفربول أمام آيندهوفن
أسعار الأسماك اليوم 26 نوفمبر في سوق العبور.. والبلطي يبدأ من 58 جنيها
وزيرتا التنمية المحلية والتضامن تبحثان دعم جهود الهلال الأحمر المصري
طقس الأربعاء منخفض في درجات الحرارة والشبورة كثيفة صباحا
اليوم.. محاكمة 124 متهمًا في قضية الهيكل الإداري للإخوان بالتجمع
أسعار الأسماك والخضراوات والدواجن.. 26 نوفمبر
تدخل حيز التنفيذ في يناير، تفاصيل وثيقة وقعها بوتين لجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسا
نتائج الحصر العددي لأصوات الناخبين بالدائرتين الأولى والثالثة في الإسماعيلية
إلهام شاهين: تكريم مهرجان شرم الشيخ تتويج لرحلتي الفنية.. مسيرتي كانت مليئة بالتحديات
مقتل مطلوبين اثنين من حملة الفكر التكفيري في عملية أمنية بالأردن
مهرجان شرم الشيخ يعلن اختيار رومانيا ضيف شرف دورته القادمة
بعد نجاح "دولة التلاوة".. دعوة لإطلاق جمهورية المؤذنين
دار الإفتاء تؤكد حرمة ضرب الزوجة وتحث على الرحمة والمودة
ترامب: «خطة ال28» للسلام في أوكرانيا «مجرد خريطة»
دار الإفتاء تكشف.. ما يجوز وما يحرم في ملابس المتوفى
مادورو: سندافع عن فنزويلا ضد أي تهديد والنصر سيكون حليفنا
وعكة صحية تُدخل والدة رضا البحراوى المستشفى
ريهام عبد الحكيم تتألق في «صدى الأهرامات» بأغنية «بتسأل يا حبيبي» لعمار الشريعي
محمود فتح الله: تصريحات حسام حسن الأخيرة تعتبر الأسوأ في تاريخ مدربي منتخب مصر
تقدم مرشح حزب النور ومستقبل وطن.. المؤشرات الأولية للدائرة الأولى بكفر الشيخ
مؤشرات أولية.. الإعادة بين 4 مرشحين بدائرة شبين الكوم في المنوفية
دعاء جوف الليل| اللهم يا شافي القلوب والأبدان أنزل شفاءك على كل مريض
خمسة لطفلك | كيف تكتشفين العدوى الفيروسية مبكرًا؟
ب8 سيارات إطفاء.. السيطرة على حريق مصنع تدوير القطن والأقمشة بالقليوبية| صور
ترتيب دوري أبطال أوروبا.. تشيلسي يقترب من المربع الذهبي وبرشلونة ال15
بروسيا دورتمنود يمطر شباك فياريال برباعية نظيفة
مصرع طفل 15 سنة في تصادم دراجة وسيارة نقل خلال حفل زفاف غرب الأقصر
بوروسيا دورتموند يفترس فياريال برباعية في دوري أبطال أوروبا
اتحاد الكرة يعلن حكام مباريات الخميس والسبت فى دور ال32 بكأس مصر
الفقي: نجاح البرلمان لن يتحقق إلا بوجود معارضة قوية ورجل الأعمال لا يصلح للسياسة
محمد صبحي عن مرضه: التشخيص كشف عن وجود فيروس في المخ
مواجهة نارية في دوري أبطال أوروبا.. برشلونة وتشيلسي لايف
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التحدى الذى تواجهه سياسة أوباما الخارجية
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 27 - 04 - 2009
تخوض الأجندة الدبلوماسية الواسعة التى تبنتها إدارة أوباما اختبارا حول قدرتها على التوفيق بين الأولويات القومية كالعلاقات مع
إيران
وكوريا الشمالية وبين الهموم العالمية متعددة الأطراف. وقد تولى الرئيس أوباما منصبه فى لحظة سنحت فيها فرصة فريدة. فالأزمة الاقتصادية تستنزف طاقات كل القوى الكبرى؛ وهى بغض النظر عن اختلافاتها تحتاج جميعا إلى فترة ترتاح فيها من المواجهة الدولية. كما أن التحديات الأساسية كالطاقة وانتشار الأسلحة النووية تهمها إلى حد بعيد وبطريقة متماثلة، واليوم إمكانية التوصل إلى حلول شاملة أمر غير مسبوق.
بدأ أوباما المفاوضات بشأن مجموعة غير عادية من الموضوعات، لكل منها مكوِّنه السياسى والاستراتيجى. ويتعامل كل من هذه المكوِّنات مع قضايا يختص بها. غير أنها مرتبطة ببعضها ارتباطا وثيقا. فعلى سبيل المثال، سوف تؤثر مفاوضات الحد من التسلح مع
روسيا
على دور
روسيا
فى السعى لمنع انتشار الأسلحة النووية مع
إيران
. وسوف يساعد الحوار الاستراتيجى مع الصين على شكل المفاوضات الكورية. كما ستتأثر المفاوضات بتصورات التوازنات الإقليمية، فمن بين المشاركين، ترى
روسيا
أن هذا ينطبق بشكل خاص على الفضاء السوفييتى السابق فى وسط آسيا، وترى الصين
والولايات
المتحدة
أنه ينطبق على البنية السياسية لشمال شرق آسيا والدول الواقعة على حافة المحيط الهادى.
لابد إذن من ترجمة هذا الواقع إلى مفهوم عملياتى ما خاص بالنظام العالمى. ويبدو أن مقاربة الإدارة تدل على ذلك النوع من دبلوماسية الانسجام التى وُجِدَت لمدة عقدين بعد الحروب النابليونية وعملت خلالها تجمعات ذات نفوذ كبير من أجل فرض المعايير الدولية. وبناء على هذا الرأى فإن القيادة تتحقق لأمريكا نتيجة الاستعداد للاستماع إلى التأكيدات الإيحائية وتقديمها. ويتحقق العمل المشترك نتيجة الاقتناع المشترك. وتنشأ القوة من الإحساس بالجماعة وتُمارَس بتوزيع المسئوليات المتصلة بموارد كل بلد. فهى نوع من النظام العالمى بلا قوة مهيمنة، أو تتولى فيه القوة المحتمل أن تكون لها هيمنة القيادة من خلال ضبط النفس.
تدعم الأزمة الاقتصادية هذه المقاربة بالرغم من وجود عدد قليل من نماذج العمل المستدام الخاص بهذا الانسجام. وعادة ما يعكس أعضاء أى تجمعات توزيعا غير متساوٍ للاستعداد للمخاطرة، ما يؤدى إلى استعداد غير متساوٍ لتوزيع الجهود باسم النظام الدولى، ومن ثم إلى حق النقض المحتمل من جانب الأكثر ترددا. وليست إدارة أوباما بحاجة بعدُ إلى أن تختار بين الاعتماد بشكل مطلق على الإجماع أو التوازن. ولكن يجب عليها توليف بنية أمنها القومى كى تحكم على البيئة التى تواجهها، ومعايرة إستراتيجيتها بناء على ذلك.
سوف تكون مهمة الإدارة، خاصة فيما يتعلق بكوريا
وإيران
، هى جعل الشخصيات التى تتسم بالهمة والنشاط وتسير نحو الهدف المتفق عليه تقود المفاوضات بعيدة المدى. وأثناء ذلك، لابد أن تشق طريقها بين نوعين من الضغوط العامة نحو الدبلوماسية المتوطنة فى المواقف
الأمريكية
. ويسعى كل من هذين النوعين إلى تجاوز أخذ وعطاء الدبلوماسية التقليدى. فالنوع الأول يعكس نفورا من التفاوض مع المجتمعات التى لا تشاركنا قيمنا ونظرتنا العامة. وهو يرفض السعى لتغيير سلوك الطرف الآخر من خلال المفاوضات، ويتعامل مع الحل الوسط على أنه استرضاء، ويسعى إلى تغيير موقف الخصم أو الإطاحة به. ويؤكد منتقدو هذه المقاربة، الذين يمثلون النوع الثانى من الضغط، على علم النفس. وهم يعتبرون بدء المفاوضات تحولا متأصلا. كما يرون أن الرمزية والإيماءات تمثلان الجوهر.
ربما كان انتشار الأسلحة النووية أقرب توضيحا للعلاقة بين النظام العالمى والدبلوماسية. وإذا نجحت كوريا الشمالية
وإيران
فى إنشاء ترسانات نووية، رغم المعارضة المعلنة لكل الدول الكبرى فى مجلس الأمن وخارجه، فسوف يلحق ضرر كبير بالتوقعات الخاصة بالنظام الدولى المتجانس. ففى عالم تتكاثر فيه الأسلحة النووية لن يكون من المعقول توقع عدم استخدام تلك الترسانات أو عدم وقوعها فى أيدى المنظمات المارقة. وسوف تكون السنوات القليلة المقبلة (بالمعنى الحرفى) الفرصة الأخيرة للتوصل إلى قيد يمكن فرضه. وإذا لم يكن بإمكان
الولايات
المتحدة
والصين واليابان وكوريا الجنوبية
وروسيا
تحقيق ذلك فى مواجهة بلد ليس له تأثير على التجارة الدولية وليست لديه موارد يحتاجها أحد، فسوف تصبح عبارة «المجتمع العالمى» عبارة فارغة.
لقد ألغت كوريا الشمالية كل التنازلات التى قدمتها خلال ست سنوات من المحادثات. ولا يمكن السماح ببيع التنازلات نفسها مرات ومرات. ويجب استئناف محادثات الدول الست فقط إذا أعادت بيونج يانج الظروف التى وافقت عليها بالفعل، حيث توقف نشاط مفاعل البلوتونيوم الذى لديها وتعيد المفتشين الدوليين إلى الموقع. وعند استئناف تلك المحادثات لابد أن يكون المقابل النهائى هو التخلى عن برنامج الأسلحة النووية الكورى وتدمير الرصيد الموجود بالفعل، فى مقابل تطبيع العلاقات فى نهاية العملية. وبما أن النتيجة تؤثر على كل جيران كوريا الشمالية، وبما أن البرنامج النووى الكورى يهددهم أكثر من تهديده للولايات
المتحدة
، فإن الدعوات إلى التأكيد على المحادثات الثنائية الكورية
الأمريكية
تصبح دعوة إلى عزل
الولايات
المتحدة
.
إيران
بطبيعة الحال بلد أكثر تعقيدا له تأثير أكثر مباشرة على منطقته. والعملية الدبلوماسية مع
إيران
بدأت للتو. وسوف تتوقف نتيجتها على ما إذا كان بالإمكان تحقيق توازن جيواستراتيجى فى المنطقة التى تجد بلدانها كافة، بما فيها
إيران
، أن الأمن يتحقق دون هيمنة بلد ما. ولتحقيق هذا الهدف تكون المحادثات الثنائية
الأمريكية
الإيرانية
أمرا لا يمكن الاستغناء عنه. وسوف تتأثر أى مفاوضات مع
إيران
بشدة بما إذا كان التقدم نحو الاستقرار فى العراق مستمرا أم لا، وما إذا كان الفراغ الناشئ يغرى
إيران
بالدخول فى مغامرة أم لا.
وقد وجدت بصورة عامة أن أفضل منهج للتفاوض هو أن تضع أمام الطرف الآخر رواية كاملة وأمينة لأهدافك النهائية. أما المساومة التكتيكية أى التحرك عبر سلسلة من التنازلات الدنيا فتختبر القدرة على التحمل فى القضايا الهامشية. ولكنها تخاطر بإحداث سوء فهم بشأن الأغراض النهائية. ولابد عاجلا أو آجلا من معالجة القضايا الأساسية. وهذا ضرورى بشكل خاص عند التعامل مع بلد لم يكن هناك اتصال فعال معه على مدى ثلاثة عقود.
وفى المقابل، فإن قضية انتشار الأسلحة فى جوهرها قضية متعددة الأطراف. وحتى الآن نسقت بريطانيا وفرنسا وألمانيا
وروسيا
،
والولايات
المتحدة
الآن، فيما بينها بالإجماع. وكان الثمن الذى دفعته هو بقاء القضايا الأساسية بلا حل، بل لم يتم معالجتها. وبعض هذه القضايا يقوم على حقائق: ما مدى بُعد
إيران
عن صنع المواد المخصبة الكافية لرأس نووية، وما مدى بعدها عن بناء رأس نووى يوضع على صاروخ، والدرجة التى يمكن بها للتفتيش الدولى التأكد من كون برنامج التخصيب المحدود سلميّا، وما مقدار التحذير الذى سيتوافر إذا انتُهِك البرنامج؟.
بينما تسعى الإدارة إلى إقناع
إيران
بالدخول فى حوار (ولابد أن تكون هناك نقطة ما تتوقف عندها الطلبات المكررة على بعضها)، لابد أن تسعى بهمة ونشاط لحل النزاعات الحقيقية بين شركائنا المفاوضين الذين سبق ذكرهم. وتلك هى الطريقة الوحيدة لاستدامة الدبلوماسية متعددة الأطراف. وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن هذه القضايا، فسوف ينتهى الحال بالمفاوضات التى نسعى إليها منذ فترة طويلة إلى طريق مسدود وتنقض، من خلال حق النقض من جانب مَن هُم أقل إصرارا، ما يعطى الشرعية لبرنامج الأسلحة النووية
الإيرانية
.
لقد دخلت الإدارة بالبلاد فى مشروع دبلوماسى مهم. ولابد لها الآن من تحقيق رؤيتها بخطة دبلوماسية.
وزير الخارجية الأمريكى الأسبق
© 2009
New York
Times Media Services Inc.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أزمة كوريا الشمالية أحدث صفعة لأجندة أوباما النووية
مصر وأمريكا في حقبة جديدة
أوباما: وعود جميلة .. ومُستبعدة؟
إدارة أوباما والإصلاح في العالم العربي
أبلغ عن إشهار غير لائق