وفي "الجماعة" تبدأ الأحداث بإنشاء عبد الرحمن البنا الشقيق الأصغر للشيخ حسن البنا جمعية الحضارة الإسلامية في القاهرة، ويعتبرها البنا بالاتفاق مع شقيقه بجعلها شعبة الإخوان في القاهرة، وتحدث أزمة بسبب التبرع الذي قبله البنا من شركة قناة السويس لبناء مسجد الجماعة في الإسماعيلية ولكنه ينجح في إنهائها. قلق وعلى جانب آخر، تبدأ السفارة الإنجليزية تشعر بالخطر علي مصالحها مع زيادة أعضاء الجماعة وزيادة نشاطها واتساع دائرتها، مشددين علي ضرورة تفريقها وبث الخلاف داخلها. عمورة وفي "عايزة أتجوز" وبعد فشل جميع محاولات أقارب علا فى البحث عن عريس، ظهرت بادرة أمل من أم محروس، وجاءت بعريس وسيم يعمل دكتور ولديه عيادة. وبالفعل أعجبت علا بالدكتور عمرو، ولكن بالسؤال عليه اكتشفت زيفه وأنه ليس طبيبا بل منتحل اسم والده وأنه طالب فاشل في كلية التجارة، ومتخصص في الإيقاع بالطبيبات. الهروب الكبير و في " القطة العميا" التقطت الصحفية شيماء صورة لوكيل النيابه "ياسر" جالسا مع فاطمة في الاإسماعيليه, وكاد أن يتم فصله من العمل بالنيابة، والقت المباحث القبض علي والد "فاطمه" بسبب ذهابه لمسرح الجريمه مساء يوم الحادث، وطلبت فاطمة مقابله حسان أبو شامه للهروب خارج مصر، واستطاع أنيس ضابط المباحث معرفه مكان فاطمة في الإسماعيلية. وفي "زهرة وأزواجها الخمسة" يتم قبول النقض المقدم من الحاج فرج أبو اليسر زوج زهرة السابق بخصوص الحكم عليه بخمسة عشر عاما في قضية المخدرات، ويحاول أن يري ابنه من زهرة، ولكنها ترفض أن يدخل ابنها الرضيع السجن خوفا عليه من العدوى والأمراض وتحمل زهرة بطفل من زوجها الجديد ماجد، وتحاول أن تثنيه أكثر من مرة عن عملة كطيار خوفا عليه لكنه لا يوافق وفي أثناء عودته من سفره بالطائرة تسقط الطائرة ويظهر علي شاشة التليفزيون من بين الضحايا. همام والاستعداد وفي "شيخ العرب همام" يستقبل الشيخ همام محمد بك أبو الدهب ويخبره بأن وقت سداد رهنية أرض برديس قد حان، وإذا بالشيخ همام يرفض الدفع ويخبره بأن الأموال التى أخذها ما هى إلا مستحقات قديمه، فتركه محمد بك وذهب. ويرسل الشيخ همام إلى صالح بك ويعلمه برغبته فى تدريب شباب الهمامية على القتال والسلاح، وأنه سيجلب له كل شباب الهمامية. صراع وفي "سقوط الخلافة" تزداد الأحداث صراعا حيث اجتماع أعداء الدولة بقيادة مدحت باشا للتآمر، والانتقام من السلطان، ويجتمع السلطان مع قادة الجيش ويعلن غضبه من الحالة التي وصل لها الجيش، ويعين السلطان "سعيد باشا" رئيسا للجورنالجية ويخفي الأمر عن "مدحت باشا" و"جلال باشا". ويخبر السلطان مدحت باشا أنه تم عزله من منصبه ونفيه خارج البلاد، فيثور مدحت باشا غاضبا، حيث اعترف الأمير "مراد" أنهم تآمرو على السلطان الراحل بزعامة "مدحت باشا". وفي "موعد مع الوحوش" يعلم العرباوي بزواج شفيق من هنادى، وينصحه الدكتور بنقل فاطمة لمصحة للعلاج النفسي في مصر. ويخرج طلعت من السجن بريئا من تهمة الاعتداء علي سيدة، حيث تغير سيدة أقوالها، ويخطب شامة, ويعلم حقيقة وفاة والده الذي قتل علي يد العرباوي مسموما حتى يحصل علي زوجته والدة طلعت وبالفعل تتزوجه وتعيش معه هى وابنها. جريمة قتل وفي "أهل كايرو" وبعد انتشار فيديو هروب الوزراء و كبار رجال الدولة المدعوين على فرح صافى سليم على الانترنت، ويصبح هذا الفيديو كابوساً للوزراء و الشخصيات عامة و لصافى خاصة، و يقوم الجراح دكتور شريف، وفجأة يتم العثور علي صافي مقتولة، ويبدأ العميد حسن بالتحقيق في الجريمة. وفي الحارة يقتحم لص غرفة أم عبد الله، ولكن يحضر ابنها ويضربه ويريد تسليمه للشرطة ولكنها ترفض وتقول (سيبه دا غلبان)، لينتقل المشهد إلي مني ابنه زيزو وهي في السجن. وينتقل المشهد الي بيتها في زيارة من الضابط صلاح الذي والدتها استقباله لأنه السبب في سجن ابنتها، وفي المسجد يخطب تمام في الناس، فيفاجأ بشخص من خارج الحارة يحمل كاسيت ويسجل خطبته فينهي الحديث سريعا ويذهب إلي منزله خوفا من أن يكون هذا الشخص من أمن الدولة. بركات والظلم وفي "برة الدنيا" تبدأ الاحدث برجال حسام يطاردوا سلمى و بركات و يعتدوا عليهم ويأمروهم بنسيان قضية الميراث، وينقذ بركات سلمى وينقلها الى البيت. ويحدث تصالح بين زوج شيرين "أمير كرارة" وشقيقها حسام ويعرض عليه ممارسة الضغط على سلمى للتنازل عن الميراث، ويصبح بركات صديق ليوسف "شقيق سلمى" العار وفي "العار" قام مختار وأشقائه بإخفاء جثة مفتش الجمرك، ويقمون طريقهم ويسلموا شحنة المخدرات ويحصلوا علي المال و لكن الضابط أشرف يظل حزيناً، لأنه لم يكن يريد أن يفعل ذلك إلا بسبب حالة ابنه المستعصية، و دخول زوجته فى مستشفى أمراض عصبية بسبب حالة ابنها، و يذهب أشرف الى الدكتور ليخبره بأنه أحضر المال، لكن الدكتور بعدم وجود قلب مناسب لقلب ابنه. أعد التقرير- دينا طارق وهاجر حسونة ومروة مدحت وإسلام سعيد وأنغام جمال عبد الناصر و أسماء السعداوي وهشام عبد اللطيف وباهي حسن وحسين حمدي ومحمد عدلي ومحمد منسي وسعيد حجازى وبسام رمضان وخالد حسين