الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
باكستان تعلن استهداف الهند ل3 قواعد جوية بصواريخ
سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم بعد انخفاضه في البنوك
المركزي للتعبئة العامة والإحصاء يعلن اليوم معدل التضخم لشهر أبريل
د. حسين خالد يكتب: جودة التعليم العالى (2)
ذهب وشقة فاخرة وسيارة مصفحة، كيف تتحول حياة البابا ليو بعد تنصيبه؟
جوجل توافق على دفع أكبر غرامة في تاريخ أمريكا بسبب جمع بيانات المستخدمين دون إذن
الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته في احتفالات عيد النصر في موسكو
بعد 8 ساعات.. السيطرة على حريق شونة الكتان بشبرا ملس
نشرة التوك شو| البترول تعلق على أزمة البنزين المغشوش.. وتفاصيل جديدة في أزمة بوسي شلبي
طحالب خضراء تسد الفجوة بنسبة 15%| «الكلوريلا».. مستقبل إنتاج الأعلاف
الشعب الجمهوري بالمنيا ينظم احتفالية كبرى لتكريم الأمهات المثاليات.. صور
شعبة الأجهزة الكهربائية: المعلومات أحد التحديات التي تواجه صغار المصنعين
مدير مدرسة السلام في واقعة الاعتداء: «الخناقة حصلت بين الناس اللي شغالين عندي وأولياء الأمور»
برلمانية: 100 ألف ريال غرامة الذهاب للحج بدون تأشيرة
جيش الاحتلال يصيب فلسطينيين بالرصاص الحي بالضفة الغربية
طريقة عمل الخبيزة، أكلة شعبية لذيذة وسهلة التحضير
عقب الفوز على بيراميدز.. رئيس البنك الأهلي: نريد تأمين المركز الرابع
سعر الذهب اليوم وعيار 21 الآن بعد آخر تراجع بمستهل تعاملات السبت 10 مايو 2025
الشقة ب5 جنيهات في الشهر| جراحة دقيقة بالبرلمان لتعديل قانون الإيجار القديم
استشهاد قائد كتيبة جنين في نابلس واقتحامات تطال رام الله
العثور على جثة متفحمة داخل أرض زراعية بمنشأة القناطر
زعيم كوريا الشمالية: مشاركتنا في الحرب الروسية الأوكرانية مبررة
هل تجوز صلاة الرجل ب"الفانلة" بسبب ارتفاع الحرارة؟.. الإفتاء توضح
الهند تستهدف 3 قواعد جوية باكستانية بصواريخ دقيقة
الترسانة يواجه «وي» في افتتاح مباريات الجولة ال 35 بدوري المحترفين
ملك أحمد زاهر تشارك الجمهور صورًا مع عائلتها.. وتوجه رسالة لشقيقتها ليلى
«زي النهارده».. وفاة الأديب والمفكر مصطفى صادق الرافعي 10 مايو 1937
تكريم منى زكي كأفضل ممثلة بمهرجان المركز الكاثوليكي للسينما
«ليه منكبرش النحاس».. تعليق مثير من سيد عبدالحفيظ على أنباء اتفاق الأهلي مع جوميز
«غرفة السياحة» تجمع بيانات المعتمرين المتخلفين عن العودة
«زي النهارده».. وفاة الفنانة هالة فؤاد 10 مايو 1993
«صحة القاهرة» تكثف الاستعدادات لاعتماد وحداتها الطبية من «GAHAR»
حريق ضخم يلتهم مخزن عبوات بلاستيكية بالمنوفية
عباسى يقود "فتاة الآرل" على أنغام السيمفونى بالأوبرا
ستاندرد آند بورز تُبقي على التصنيف الائتماني لإسرائيل مع نظرة مستقبلية سلبية
حدث في منتصف الليل| ننشر تفاصيل لقاء الرئيس السيسي ونظيره الروسي.. والعمل تعلن عن وظائف جديدة
تعرف على منافس منتخب مصر في ربع نهائي كأس أمم أفريقيا للشباب
رايو فاليكانو يحقق فوزا ثمينا أمام لاس بالماس بالدوري الإسباني
الأعراض المبكرة للاكتئاب وكيف يمكن أن يتطور إلى حاد؟
البترول: تلقينا 681 شكوى ليست جميعها مرتبطة بالبنزين.. وسنعلن النتائج بشفافية
متابعة للأداء وتوجيهات تطويرية جديدة.. النائب العام يلتقي أعضاء وموظفي نيابة استئناف المنصورة
عمرو أديب بعد هزيمة بيراميدز: البنك الأهلي أحسن بنك في مصر.. والزمالك ظالم وليس مظلومًا
«بُص في ورقتك».. سيد عبدالحفيظ يعلق على هزيمة بيراميدز بالدوري
يسرا عن أزمة بوسي شلبي: «لحد آخر يوم في عمره كانت زوجته على سُنة الله ورسوله»
انطلاق مهرجان المسرح العالمي «دورة الأساتذة» بمعهد الفنون المسرحية| فيديو
أسخن 48 ساعة في مايو.. بيان مهم بشأن حالة الطقس: هجمة صيفية مبكرة
أمين الفتوى: طواف الوداع سنة.. والحج صحيح دون فدية لمن تركه لعذر (فيديو)
بسبب عقب سيجارة.. نفوق 110 رأس أغنام في حريق حظيرة ومزرعة بالمنيا
النائب العام يلتقي أعضاء النيابة العامة وموظفيها بدائرة نيابة استئناف المنصورة
هيثم فاروق يكشف عيب خطير في نجم الزمالك.. ويؤكد: «الأهداف الأخيرة بسببه»
جامعة القاهرة تكرّم رئيس المحكمة الدستورية العليا تقديرًا لمسيرته القضائية
«لماذا الجبن مع البطيخ؟».. «العلم» يكشف سر هذا الثنائي المدهش لعشاقه
ما حكم من ترك طواف الوداع في الحج؟.. أمين الفتوى يوضح (فيديو)
خطيب الجامع الأزهر: الحديث بغير علم في أمور الدين تجرُؤ واستخفاف يقود للفتنة
ضبط تشكيل عصابي انتحلوا صفة لسرقة المواطنين بعين شمس
البابا لاون الرابع عشر في قداس احتفالي: "رنموا للرب ترنيمة جديدة لأنه صنع العجائب"
هل يجوز الحج عن الوالدين؟ الإفتاء تُجيب
رئيس الوزراء يؤكد حِرصه على المتابعة المستمرة لأداء منظومة الشكاوى الحكومية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
جعل العمل المصرفي مملاً
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 16 - 04 - 2009
منذ أكثر من ثلاثين عاما، عندما كنت أستكمل دراساتى العليا فى الاقتصاد، كان الأقل طموحا من أقرانى هم من يسعون للعمل فى عالم المال. وحتى فى ذلك الوقت، كانت البنوك الاستثمارية تدفع أجورا أكبر من التعليم أو الخدمات العامة لكنها لم تكن أكبر بكثير.
وعلى كل حال، كان الجميع يعلمون أن العمل المصرفى ممل للغاية.
وفى الأعوام التالية، أصبح العمل المصرفى أى شىء غير كونه مملا، فازدهرت الفرص، وارتفعت الأجور ارتفاعا كبيرا، لتجتذب أعدادا كبيرة من أفضل شباب الأمة وأكثرهم نبوغا (لست متأكدا بالطبع من مسألة «الأفضل» هذه). وكنا على يقين من أن قطاعا مصرفيا بالغ الضخامة هو مفتاح الرخاء. لكن المال تحول إلى وحش يأكل اقتصاد العالم.
وقد نشر الخبيران الاقتصاديان، توماس فيليبون وآريل ريشيف، بحثا كان يمكن أن يعنونانه «صعود وانهيار العمل المصرفى الملل» (عنوانه الحقيقى هو «الأجور ورأس المال البشرى فى صناعة المال
الأمريكية
، 1909-2006»). وهما يبينان فيه أن العمل المصرفى فى أمريكا مر بثلاث فترات خلال القرن الماضى. فقبل 1930، كان العمل المصرفى صناعة مثيرة تضم عددا من الشخصيات الفذة، التى شيدت إمبراطوريات مالية عملاقة (اتضح بعد ذلك أن بعضها كان قائما على الاحتيال). وكان هذا القطاع المالى المحلِّق عاليا يشرف على الدَّين الذى كان يزيد زيادة سريعة: فيما بين الحرب العالمية الأولى وعام 1929، تضاعفت تقريبا نسبة الدين المنزلى إلى إجمالى الناتج المحلى.
وخلال الفترة الأولى من الزخم المالى، كان متوسط ما يدفع لرجال البنوك أكبر كثيرا من أقرانهم فى الصناعات الأخرى. لكن القطاع المالى فقد بريقه عندما انهار النظام المصرفى أثناء الكساد العظيم.
وقد جرى تنظيم صناعة المال التى خرجت من هذا الانهيار بإحكام، وجاءت أقل حيوية مما كانت عليه قبل الكساد، وأقل عائدا على المشرفين على إدارتها. وأصبح العمل المصرفى مملا، وهو ما يعود فى جانب منه إلى أن المصرفيين كانوا متحفظين للغاية فيما يخص الإقراض: بقاء الديون المنزلية، التى انخفضت نسبتها بشدة إلى إجمالى الناتج المحلى أثناء الكساد والحرب العالمية الثانية، أدنى من المستويات التى كان عليها قبل الثلاثينيات من القرن الماضى. ومن الغريب أن نقول إن هذه الفترة من العمل المصرفى الممل كانت أيضا فترة للتقدم الاقتصادى المذهل بالنسبة لمعظم الأمريكيين.
لكن بعد عام 1980، ومع تحول الرياح السياسية، استبعدت الكثير من القواعد المنظمة لعمل البنوك وعاد العمل المصرفى مثيرا مرة أخرى. وبدأ الدين يرتفع بسرعة، ليبلغ فى النهاية نفس النسبة من إجمالى الناتج المحلى التى كان عليها فى عام 1929. وتضخم حجم صناعة المال. وبحلول منتصف هذا العقد، أصبح يشكل ثلث أرباح الشركات.
ومع حدوث هذه التغيرات، أصبح العمل المصرفى مرة أخرى مهنة عالية العائد بالنسبة لبناة الإمبراطوريات المالية
الجديدة
. والحقيقة أن العوائد المالية الكبيرة لعبت دورا كبيرا فى تشييد العصر الذهبى الأمريكى الثانى. ولست بحاجة للقول إن السوبر نجوم الجدد اعتقدوا أنهم استحقوا ثرواتهم. وقال ستانفورد فيل فى 2007، بعد عام من تقاعده من سيتى جروب، «أعتقد أن النتائج التى حققتها شركتنا، والتى جاءت منها معظم ثروتى، تبرر ما حصلت عليه». ويقر كثيرون من الاقتصاديين بهذا.
قليلون هم من حذروا من أن هذا النظام المصرفى المزدهر سينتهى حتما نهاية سيئة. ولربما كان راجورام راجان من جامعة شيكاغو، وكبير الخبراء الاقتصاديين السابق بصندوق النقد الدولى، من أبرز هؤلاء المتنبئين، عندما قال فى مؤتمر عقد فى 2005 إن النمو المالى السريع زاد من مخاطر «الانهيار المفجع».
لكن مشاركين آخرين، ومنهم لورانس سومرز، الذى يرأس الآن المجلس الاقتصادى الوطنى، سخروا من قلق راجان. وحدث الانهيار.
والآن، يتضح أن كثيرا مما يبدو نجاحا لصناعة المال ليس إلا وهما. (سهم سيتى جروب قد فقد أكثر من 90% من قيمته الحقيقية). على أن الأسوأ هو أن انهيار البيت المالى المبنى من أوراق اللعب أنزل الكارثة بباقية الاقتصاد، مع تدهور التجارة والعائد الصناعى فى العالم بسرعة أكبر مما حدث فى الكساد العظيم. وترتب على الكارثة دعوات إلى المزيد من التنظيم للصناعة المالية.
لكنى أشعر بأن صناع السياسة ما زالوا يفكرون أساسا فى إعادة ترتيب الصناديق على جدول الهيئة المشرفة على البنك. وليس كلهم على استعداد لعمل ما ينبغى عمله أى جعل العمل المصرفى مملا مرة أخرى.
ويتمثل جانب من المشكلة فى أن العمل المصرفى الممل قد يعنى بنوكا أكثر فقرا، ولا تزال صناعة المال تضم كثيرين من الزملاء فى المناصب العليا. لكن المسألة لها أيضا جانبها الأيديولوجى. فبالرغم من كل ما حدث، لا يزال معظم الموجودين فى مواقع السلطة يربطون بين الامتياز المالى والتقدم الاقتصادى.
فهل يمكن إقناعهم بالعكس؟ وهل ستتوفر لنا الإرادة للقيام بإصلاح مالى جاد؟ إذا لم يكن الحال كذلك، فلن تكون الأزمة الحالية عابرة؛ وستلقى بظلالها على كل ما سيأتى.
© 2009
New York
Times News Service
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ماذا ستفعل الأزمة المالية بميزانية التعليم القليلة؟
أوباما في حوار شامل مع النيويورك تايمز .. هذا وقت القرارات الصعبة
في مصر.. الفقراء يدفعون ثمن النمو غاليا
السؤال الأخطر فى حكومة نظيف : ماذا قدمت البنوك الخاصة لمصر؟ وهل تركت الاستثمار الصناعى وتفرغت للربح السريع وقروض السيارات؟.. هل تتلقى البنوك الخاصة تعليمات سيادية من الخارج؟
السؤال الأخطر فى حكومة نظيف : ماذا قدمت البنوك الخاصة لمصر؟ وهل تركت الاستثمار الصناعى وتفرغت للربح السريع وقروض السيارات؟.. هل تتلقى البنوك الخاصة تعليمات سيادية من الخارج؟
أبلغ عن إشهار غير لائق