الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
العائلة المصرية في برلين: مشاركة إيجابية للجالية المصرية في انتخابات «النواب»
"إسماعيل" يستقبل فريق الدعم الفني لمشروع تطوير نظم الاختبارات العملية والشفهية بالجامعة
محافظ كفر الشيخ يتفقد أعمال تطوير محور 30 يونيو
وزير الإسكان يعقد اجتماعاً لمتابعة موقف مشروعات مبادرة "حياة كريمة"
خبير: صناعة التعهيد خلقت فرص عمل كبيرة للشباب وجذبت استثمارات أجنبية لمصر
وزير المالية: إجراءات استثنائية لخفض الدين مع الحفاظ على الانضباط المالي
بعد حادث رئيس الأركان.. رئيس المباحث الجنائية الليبي يزور مكتب المدعي العام في أنقرة
إسرائيل تتحدى العالم: لن ننسحب أبدًا وسنحمى مستوطناتنا
باجو المدير الفني لمنتخب الكاميرون : لن أحفز اللاعبين قبل مواجهة كوت ديفوار
الكرملين: موسكو قدمت عرضا لفرنسا بخصوص مواطن فرنسي مسجون في روسيا
انطلاق مباراة الزمالك وسموحة بكأس عاصمة مصر
تأييد حبس عبد الخالق فاروق 5 سنوات بتهمة نشر أخبار كاذبة
إصابة 6 أشخاص إثر مشاجرة بالشوم والعصي بقنا
جمارك السلوم تحبط محاولة لتهريب كمية من البذور الزراعية الموقوف تصديرها
مصطفى شوقي يطرح «اللي ما يتسمّوا» من كلماته وألحانه | فيديو
ختام مبهج ل «الأقصر للتحطيب»
خبير تشريعات: جولة الإعادة أكدت صعود المستقلين وبروز ملامح البرلمان الجديد
قائمة الإعفاءات الجديدة لدخول قاعات المتحف المصري الكبير
استشاري: الربط بين التغذية والبروتوكول العلاجي يسرّع الشفاء بنسبة 60%
برلمانية: الاستحقاق البرلماني الأخير يعكس تطورًا في إدارة العملية الانتخابية
محافظ الدقهلية يتفقد سوق الخواجات في المنصورة ويقرر غلق جميع المحال المخالفة لاشتراطات السلامة المهنية
فيديو B-2 وتداعياته على التحرك الإسرائيلي المحتمل ضد إيران ( تحليل )
تراجع معظم أسواق الخليج وسط تداولات محدودة بسبب العُطلات
نائب محافظ الجيزة يتفقد المراحل النهائية لتشغيل محطة رفع الصرف الصحى بدهشور
عاجل- المركز الإعلامي لمجلس الوزراء ينفي بيع مصانع الغزل والنسيج ويؤكد استمرار المشروع القومي للتطوير دون المساس بالملكية
الجزائرى محمد بن خماسة آخر عقبات الإسماعيلى لفتح القيد في يناير
اتحاد الكرة يحذر من انتهاك حقوقه التجارية ويهدد باتخاذ إجراءات قانونية
وزير الخارجية: التزام مصر الراسخ بحماية حقوقها والحفاظ على استقرار الدول المجاورة
محافظة قنا تواصل تطوير طريق قنا–الأقصر الزراعي بإنارة حديثة وتهذيب الأشجار
كوروكوتشو: مصر واليابان تبنيان جسرًا علميًا لإحياء مركب خوفو| حوار
صندوق التنمية الحضرية يعد قائمة ب 170 فرصة استثمارية في المحافظات
إزالة مقبرة أحمد شوقي.. ماذا كُتب على شاهد قبر أمير الشعراء؟
طلاق لميس الحديدي وعمرو أديب رسميًا بعد أكثر من 25 عام زواج
هل للصيام في رجب فضل عن غيره؟.. الأزهر يُجيب
الجيش السوداني يصدّ محاولة اختراق للدعم السريع قرب الحدود مع مصر وقصف جوي يحسم المعركة
محافظ الدقهلية: تقديم أكثر من 13 مليون خدمة صحية خلال 4 أشهر
بشير التابعي يشيد بدور إمام عاشور: عنصر حاسم في تشكيلة المنتخب
البابا تواضروس يهنئ بطريرك الكاثوليك بمناسبة عيد الميلاد
ادِّعاء خصومات وهمية على السلع بغرض سرعة بيعها.. الأزهر للفتوي يوضح
الوطنية للانتخابات: إبطال اللجنة 71 في بلبيس و26 و36 بالمنصورة و68 بميت غمر
جامعة بدر تستضيف النسخة 52 من المؤتمر الدولي لرابطة العلماء المصريين بأمريكا وكندا
محافظ الجيزة يفتتح قسم رعاية المخ والأعصاب بمستشفى الوراق المركزي
كرة طائرة - بمشاركة 4 فرق.. الكشف عن جدول نهائي دوري المرتبط للسيدات
مصادرة 1000 لتر سولار مجهول المصدر و18 محضرا بحملة تموينية بالشرقية
سيول وثلوج بدءاً من الغد.. منخفض جوى فى طريقه إلى لبنان
حسام حسن: طريقة لعب جنوب أفريقيا مثل الأندية.. وجاهزون لها ولا نخشى أحد
الصحة تعلن اختتام البرنامج التدريبي لترصد العدوى المكتسبة
من هو الفلسطيني الذي تولي رئاسة هندوراس؟
فحص نحو مليون من ملفات جيفرى إبستين يثير أزمة بالعدل الأمريكية.. تفاصيل
عبد الحميد معالي ينضم لاتحاد طنجة بعد الرحيل عن الزمالك
نائب وزير الصحة تتفقد منشآت صحية بمحافظة الدقهلية
لليوم الثاني.. سفارة مصر بإيران تواصل فتح لجان التصويت بجولة الإعادة للدوائر ال19 الملغاة
أمن القليوبية يكشف تفاصيل تداول فيديو لسيدة باعتداء 3 شباب على نجلها ببنها
وزيرا «التضامن» و«العمل» يقرران مضاعفة المساعدات لأسر حادثتي الفيوم ووادي النطرون
حكم تعويض مريض بعد خطأ طبيب الأسنان في خلع ضرسين.. أمين الفتوى يجيب
هل يجب الاستنجاء قبل كل وضوء؟.. أمين الفتوى يجيب
أحمد سامي يقترب من قيادة «مودرن سبورت» خلفًا لمجدي عبد العاطي
ما حكم حشو الأسنان بالذهب؟.. الإفتاء توضح
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
التسرب النفطى يكشف مخاطر النجاح
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 14 - 06 - 2010
من الجوانب المثيرة للاهتمام فى التسرب النفطى الذى تسببت فيه بريتش بتروليوم هو أن الحفر فى أعماق البحر بدا، قبل الحادث، انتصارا تكنولوجيًّا. ويأتى نحو 80% من إنتاج خليج
المكسيك
حاليا من النفط المستخرج من المياه العميقة، تلك التى يزيد عمقها على 1000 قدم.
فى 1996 كانت هذه النسبة 20% فحسب. وقد أخلت منصات التنقيب المنصوبة على قواعد متحركة وكانت تحفر على عمق مئات الأقدام مكانها لوحدات أخرى متحركة للحفر الأرضى. وتحافظ هذه المنصات على موقعها عبر اتصالها بأقمار صناعية دولية لتحديد المواقع، وكذلك بفضل مراوح على ظهر المنصة تتولى توجيه وضعها حسب اتجاه تيارات المحيط ورياحه.
كما تقدمت تقنيات رصد الزلازل والغوص التى تستخدم الإنسان الآلى. ولم يكن الحفار ديب ووتر يحاول الوصول إلى أعماق أبعد. فقد كان يحفر على عمق خمسة آلاف قدم فى وقت بلغ فيه آخرون عمق عشرة آلاف قدم. وكانت سجلات الأمان جيدة. ويقول معهد النفط الأمريكى، أكبر مجموعة تسويق لمنتجات النفط، إنه منذ 1947 حفرت شركات النفط أكثر من 42 ألف بئر فى خليج
المكسيك
واستخرجت نحو 16.5 مليار برميل من النفط.
بالمقابل، بلغ إجمالى كمية النفط التى تسربت فى الفترة من 1969 إلى 2007 نحو 176 ألف برميل. وفى الأعوام العادية لم يتجاوز التسرب بضع مئات من البراميل. بالمقابل، يبلغ معدل الإنتاج حاليا نحو 1.6 مليون برميل فى اليوم.
وتشير أصابع الاتهام فى الظاهر إلى خفض النفقات من جانب بريتش بتروليوم، وتراخى القائمين على عمليات الحفر وتساهل المسئولين عن التنظيم باعتبارها أسبابا للانفجار. وقد شكل الرئيس أوباما لجنة لتحرى الأسباب، وأقامت وزارة العدل دعوى جنائية. وستكون هناك تحليلات مكثفة. لكن التناقض التام بين حجم الكارثة وتقارير السلامة السابقة تشير إلى احتمال آخر. فقد أدى النجاح فى الحفر فى المياه العميقة إلى الفشل. وبذر بذور الثقة الزائدة. وحجبت الإنجازات المتواصلة الأخطار.
وينطبق هذا النموذج على نكسات قومية أخرى. انظروا إلى الأزمة المالية. فالأزمة لم تحدث بسبب التعقيد المتأصل فى الرهن العقارى أو التزامات الدين المضمونة. بل كان السبب هو رغبة مستثمرين، يفترض فيهم الخبرة والمعرفة، فى امتلاك هذه الأوراق المالية متجاهلين التعقيدات والمخاطر التى تنطوى عليها العملية. لكن هذا التصرف كان مفهوما فى حينه.
وبدا أن المخاطر التى يتعرض لها الاقتصاد تراجعت. وانخفض معدل التضخم الكبير. فمنذ 1982 لم نشهد سوى فترتى ركود متوسطتين نسبيا؛ الأولى فى 1990 1991 والثانية فى 2001. وتحدث الاقتصاديون عن «الاعتدال الكبير».
وصارت أسواق الأسهم والسندات وأسعار صرف العملات أقل تقلبا؛ وكانت حركة الأسعار اليومية محدودة وأكثر ثباتا. وتوصلت دراسة عن الفترة من 2004 إلى 2006 إلى تراجع تقلب سوق الأسهم فى البلدان السبعة المتقدمة بنسبة الثلث تقريبا مقارنة بمعدلاته التاريخية، وتراجع تقلب سوق السندات بنسبة الخمس تقريبا.
إذا صار الاقتصاد والأسواق أقل مجازفة، فباستطاعة التجار والمستثمرين اتخاذ قرار بزيادة الفوائد، كان يعتبر ذات يوم مخاطرة كبرى. وقد فعلوا هذا وترتبت عليه نقاط ضعف جديدة فى السوق والاقتصاد. وشجع الاعتقاد بتراجع الاضطراب الاقتصادى والمالى على عدم الاستقرار مستقبلا.
تأملوا فضيحة تويوتا. وقليلة هى شركات السيارات التى تمتعت بتلك السمعة التى تثير الحسد. فالشركة كانت تحقق نتائج جيدة باستمرار فى الاستطلاعات التى تقيس مدى ثقة المستهلك فى منتجاتها ورضائه عنها. ويساعد هذا النجاح وتأثير الصورة الناتجة عن ذلك داخل الشركة وعلى مسئولى الحكومة فهم سبب تباطؤ تويوتا فى حل مشاكل دواسة القيادة وعدم اتخاذ مسئولى الحكومة موقفا أكثر حزما. وجرى التقليل من شأن المشكلة لأنها بدت مخالفة لما اعتاده الناس من تويوتا.
وترد إحدى النظريات التى تحاول تفسير التسرب النفطى ما حدث إلى أن تقنيات التنقيب فى المياه العميقة بالغة التعقيد بطبيعتها وخطيرة بحيث لا يمكن فهمها فهما حقيقيا أو تنظيمها. ويبدو أن تقارير السلامة الصادرة قبل الحادث تدحض هذه النظرية. فالمشكلة تكمن فى انهيار ذلك النظام. أو فى قيام الصناعة باختيار المنظمين. واختلطت الأحكام، بشكل ما.
ومن المفترض أن تسد التحقيقات التى تلت الكارثة ثغرات القصة. لكنها ستغفل السؤال الأكبر: لماذا حدث ما حدث؟
ولم يقل أحد حتى الآن إن الانفجار يعكس ظاهرة جيولوجية لم تكن معلومة من قبل شىء فى تركيبة النفط نفسها أو شذوذا تكنولوجيًّا غير متوقع. وربما كشفت الدراسات عن سبب أو آخر. لكن الفرضية السائدة هى أن هذا الحادث كان يمكن منع حدوثه، وهو ما يعنى أن السبب يعود إلى خطأ بشرى. وقد تكون هناك دورة للمصائب التى تحل علينا، أو للبعض منها، على أية حال.
وعادة ما يجلب النجاح اللامبالاة والرضا. ويجازف الناس بالمزيد من المخاطرة لأنهم لا يدركون وقتها أنهم يجازفون. ويستجيب المنظَّم والمنظِّم عادة بالطريقة نفسها لأنهما يعيشان التجارب نفسها. ولم تبلغ الأزمة المالية ما بلغته بسبب غياب التنظيم (كثير من المؤسسات المالية كانت خاضعة للتنظيم) لكن لأن المنظمين لم يكونوا على دراية بالمخاطر. وهى مشروطة أيضا بالإيمان بالاعتدال الكبير وتراجع التقلب المالى.
إن من طبيعة البشر الاحتفال بالنجاح بأن يتراخوا. ويتمثل التحدى الذى نواجهه فى كيفية إقرارنا بهذه الرغبة الملحة دون أن ننخدع بها.
© (2010)، جماعة كتاب الواشنطن بوست. كل الحقوق محفوظة. النشر بإذن خاص.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
«بى. بى» تحفر أكبر بئر بترول فى المياه العميقة فى ليبيا بتكلفة 900 مليون دولار
بي بي بدأت عملية اغلاق نهائي للبئر المتسبب في أكبر كارثة بيئية بخليج المكسيك
«بقعة نفطية» فى الصين نتيجة انفجار خطى أنابيب.. وتسرب جديد قرب بئر «بريتش بتروليوم» فى خليج المكسيك
البقعة النفطية لم تؤثر على إنتاج النفط والغاز بأمريكا
«بريتش بتروليوم» تعرض أصولها فى فيتنام وباكستان للبيع لمعالجة آثار تسرب خليج المكسيك
أبلغ عن إشهار غير لائق