نشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تغريدة على منصة "إكس" عبر فيها عن تضامنه مع المحتجزين لدى حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، مطالبًا بالإفراج الفوري عنهم، في موقف جديد يؤكد تمسكه بملف الرهائن. وكتب ماكرون التغريدة بأربع لغات العربية، الفرنسية، الإنجليزية والعبرية، ليصل صوته إلى أوسع نطاق دولي ممكن. وقال ماكرون في المنشور"مر 700 يوم على احتجازهم، مر عليهم 700 يوم بلا ذويهم، مر 700 يوم وهم محتجزون في ظروف مهينة. أدعو إلى الإفراج فورًا عن جميع الرهائن الذين ما تزال تحتجزهم حركة حماس. وأضاف ماكرون :" قد استطال أمد الهمجية والمعاناة أمدًا مفرطًا"، علي حد قوله. وتأتي هذه التغريدة في وقت يتزايد فيه الضغط الدولي لإيجاد حلول إنسانية للأزمة، فيما تتواصل الدعوات داخل فرنسا وخارجها لضرورة تحرك المجتمع الدولي لوضع حد لهذه المأساة. وطلب ماكرون من إسرائيل زيارة تل أبيب إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي رفض الطلب، رداً علي موقف فرنسا من اعتزامها بالاعتراف بدولة فلسطين.
700 jours. 700 jours sans leurs proches. 700 jours dans des conditions de détention indignes. J'appelle à la libération immédiate de tous les otages toujours retenus par le Hamas. La barbarie et la souffrance n'ont que trop duré. — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) September 5, 2025 700 ימים. 700 ימים בלעדי יקיריהם. 700 ימים בתנאי מעצר בלתי אנושיים. אני קורא לשחרורם המיידי של כל החטופים שעדיין מוחזקים בידי חמאס. הסבל והברבריות התארכו כבר עד בלי די. — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) September 5, 2025 مرّ 700 يوم على احتجازهم، مرّ عليهم 700 يوم بلا ذويهم، مرّ 700 يوم وهم محتجزون في ظروف مهينة. أدعو إلى الإفراج فورًا عن جميع الرهائن الذين ما تزال تحتجزهم حركة حماس. فقد استطال أمد الهمجية والمعاناة أمدًا مفرطًا. — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) September 5, 2025