شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل «1000 حمدالله على السلامة»، العديد من الأحداث الكوميدية حول عائلة "سميحة" النجمة يسرا فور عودتهم من كندا، ويجسد دور أبنائها "سماح" الفنانة الشابة مايان السيد، و"سامح" ويجسد دوره الفنان الشاب آدم الشرقاوي. وتبدأ الأحداث بسميحة وهي تصارح أولادها بشكها في أخلاق أكرم بسبب الشقة، ويطلب أكرم من فوقية أن تحكي له حدوتة قبل النوم، ولكنها تقترح علية قصص مرعبة فيتركها وينام. وتسأل سميحة سماح عن الحقائب وتخبرها أنها تركتها على كورنيش النيل "لم تنتبه لها سميحة" لأنها تحاول تهدئة سامح والتخفيف عنه، ويجلس سمير وجاكي الفنانة إيمان السيد، والحسيني الفنان أوتاكا يتناقشون في أمر سميحة وأولادها. ويستيقظ أكرم على مكالمة من مديره ويخبره أنه في التجمع، ويطلب منه المدير الحضور فورًا، وتتأثر فوقية بأحد برامج التربية الحديثة وتترك رضيعها "أوزو" يبكي، وتتصل فوقية على البرنامج، وتسأل الدكتورة ضيفة البرنامج لماذا يبكي دائما، وتخبرها الطبيبة ماذا تفعل وتنهي فوقية المكالمة بسؤال عن أكرم زوجها، ماذا لو فعلت ذلك مع "أوزو"، وطلقني أكرم "تغلق الطبيبة الهاتف في وجه فوقية". ويخبر سمير ماجي بأسماء أقاربه لكي تتقصى أخبارهم ماجي، وتتصل سماح بعلي وتطلب منه الحقائب، ويذهب أكرم لقسم الشرطة يتركه الضابط حسام دون اهتمام ويطلب منه التوجه لعوض، ويطلب أكرم من عوض محفظته التي تركها في القسم دون قصد.