قال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، اليوم السبت، إن مقتل موظفة إدارية في الشرطة أمس في منطقة رامبوييه السكنية قرب باريس كان هجوما على الجمهورية الفرنسية. وأضاف كاستكس، أن «الدولة الفرنسية تتعرض للتهديد بالهجمات الإرهابية»، مؤكدًا أنها «لن تترك هذا يمر دون التصدي له»، وذلك حسبما أفادته فضائية «سكاي نيوز عربية»، في خبر عاجل لها، مساء السبت. وطعن رجل، دخل مركزا للشرطة في منطقة رامبوييه على مشارف باريس، الموظفة الإدارية أمس الجمعة. وفي تعقيب على الواقعة، قال الرئيس إيمانويل ماكرون إن فرنسا تعرضت مرة أخرى لهجوم إرهابي. وقتل أفراد الشرطة المهاجم، وهو تونسي مقيم في فرنسا، بالرصاص.