«فى مدينة العقاد.. الفكر والفلسفة والحياة» رجائى عطية دار الشروق يقدم الأستاذ رجائى عطية فى هذا المجلد الجديد من سلسلة كتابه «فى مدينة العقاد»، استقصاء لأعمال الأستاذ العقاد فى الفكر والحياة والفلسفة، وعن عباقرة الفكر والفلسفة فى الشرق والغرب، وهو الأمر الذى اقتضى به الطواف بجميع أعمال العقاد التى تجلت فيها هذہ الجوانب، ما بين الشرق والغرب، وما بين الفكر والفلسفة، والحكمة والحياة، ليجد فيها القراء ما وجدوہ فى المجلدات التى صدرت من قبل من متعة الطواف فى مدائن العقاد. == القصص القصيرة عبدالحكيم قاسم دار الشروق فى هذه الطبعة المجمعة، تعيد دار الشروق نشر الأعمال القصصية للأديب الراحل (عبدالحكيم قاسم) ولأول مرة بين دفتى كتاب واحد يضم قصصه القصيرة التى نشرت سابقا فى مجموعته (الأشواق والأسى) و( الظنون والرؤى) و(ديوان الملحقات) و(الهجرة إلى غير المألوف) و(الديوان الأخير). == الإسلام بين الشرق والغرب على عزت بيجوفيتش دار الشروق الرئيس على عزت بيجوڨيتش (الرئيس السابق للبوسنة، وقائدها السياسى، وزعيمها الفكرى والروحى) صاحب اجتهادات مهمة فى تفسير ظاهرة الإنسان فى كل تركيبيتها. وهذه التركيبية المرتبطة تمام الارتباط بثنائية الإنسان والطبيعة، هى نقطة انطلاقه والركيزة الأساسية فى نظامه الفلسفى.. إنه ليس «مجتهدا» وحسب، وإنما هو «مجاهد» أيضا، فهو مفكر ورئيس دولة، يحلل الحضارة الغربية ويبين النموذج المعرفى المادى العدمى الكامن فى علومها وفى نموذجها المهيمن، ثم يتصدى لها ويقاوم محاولتها إبادة شعبه. ولكنه فى ذات الوقت يستفيد من اجتهادات المفكرين الغربيين المدافعين عن الإنسان، ولعل إيمانه بالإنسان (الذى ينبع من إيمانه بالله وإدراكه لثنائية الطبيعة البشرية) هو الذى شد أزره إلى أن كتب الله له ولشعبه النجاة، وهو الذى مكنه من أن يلعب هذا الدور المزدوج.. دور المجاهد والمجتهد، ودور الفارس والراهب. وتتميز كتابات على عزت بيجوڨتش بالوضوح والتبلور. وقد قام الأستاذ محمد يوسف عدس بترجمة أهم كتبه «الإسلام بين الشرق والغرب» إلى العربية بلغة فصيحة، وخطاب فلسفى مركب، فجاءت ترجمته عملا فلسفيا راقيا يتسم بالدقة والجمال. «من مقدمة الدكتور عبدالوهاب المسيرى». == ذاك الياسين أمانى العدوى تويا يقول «Rasual Gamzatov» فى كل كتاب يجب أن تكون هناك تعويذة يعرفها المؤلف ويحرزها القارئ مختفية تحت الملابس.. «ذاك الياسين» مليئة بالتعاويذ والمشاعر الصادمة التى تكشف جزءا من طبيعة «النفس البشرية» المعقدة.. ولذلك آثرت كتابتها باللهجة «العامية».. تقول المؤلفة: «لا أستطيع أن أقدم الوعود بأنها رواية «هتكسر الدنيا».. لم أكتب يوما بتلك النية.. ولم أرد يوما أن «أكسر الدنيا كل ما أردته، منذ كتابى الأول، أن «يبتسم ثغر واحد فى الخفاء».. وها هو ذا كتابى الثانى.. أكتب لأجل «المتعة».. من هنا أستطيع أن أقدم وعدا بأنها حالة «ممتعة».. والبقية لكم»..