شاركت «أبلة فاهيتا» في حملة «كاميرا التليفون بتهزك»، التي أطلقها عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي؛ للتضامن فرقة «أطفال الشوارع»، على طريقتها الخاصة. ونشرت «فاهيتا» عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مساء الأربعاء، صورة «سيلفي» لها، قائلة: «يهدها الموبايلوفوبيا»، مضيفًا: «الحرية لأطفال الشوارع». وكان عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي قد أطلقوا حملة بعنوان «كاميرا التليفون بتهزك»، حيث التقطوا صور «سيلفي» لأنفسهم على طريقة أعضاء «أطفال الشوارع»، وقاموا بنشرها، مطالبين بالحرية لجميع أعضاء الفرقة، الذين تم القبض عليهم وحبسهم بتهمة التحريض على التظاهر، ونشر شائعات، وإهانة الدولة، ومحاولة قلب نظام الحكم.