لم تمضى واقعة موت العقيد الليبى معمر القذافى مقتولاً على أيدى الثوار الليبيين دون أن تترك درساً قوياً يعمق قيمة أن يكون الرئيس أميناً على شعبه ، فها هو القذافى قد قتل بعد ما أحدثه من دمار وخراب ، وما خلفته معاركه من الشهداء ، واليوم ها هى شمس القذافى تغرب أمام الجميع ليبقى هذا الدرس محفوظا فى ذاكرتنا العربية .