معك أجدني في أرجوحة فتارة أري السحب و تارة الرمل و الصخر لا تدفعني بعنف سيدي مهلا فقد تلاشي أمامي الزهر و الشجر خوفا... اغمض عينيي أراه يمر قطار العمر تترقرق دمعة مذنبة باغتتني ... وقت الهروب من الضجر مضطربة تتعالي دقات قلبي ايذانا بدنو و اقتراب الخطر فمعك لا أخشي السقوط لكن ترفق بمن القاه بيدك القدر فما بين السماء والارض دنيا لم يختبرها مثلك بشر