يُعمِّدُكَ الهديل يمين الطَور وأنت يسار النبض من يساري تألفُك القصائد من كل لون ليَدور عَسَسُ المدائن في مداري، قَدْ ما لأعجَبَ لو تنفسَت الحروف أو.. شَكَّلَتن بوشمُكَ و انتظاري فليس لي جنٌ يا نسل هاروت و مازلتُ إنسانا في اختياري أداعب الوزن من وَرَع الغروب و ألُمُني قمرا يُراوغ جاري فكيف يا مردوخ يُنصفنا الشرود و كيف بالعشاق يا بغداد تُجاري