الآن رغم اجتياح الإجرامي من جانب قوات الإحتلال الأسرائيلئ علي قطاع غزة ورغم المذابح التي يرتكبها هذا الجيش الصهيوني نري قوة المقاومة الشعبية من جانب الفلسطينين ونري الضربات التي يتلاقاها الإسرائيلين الضربة تلو الضربة وبعد إطلاق الصواريخ التي يقذها الفلسطينيون نري الإستغاثات التي يطلقها سكان تل أبيب من هول الصواريخ أوجة كلمة لشباب وشعب فلسطينالمحتلة إصمد هانت وإقاربت ساعة الصفر فالنصر آت لا محالة فهاهي الخيارات أمام اسرائيل تنفذ الآليس امامهم غير خيارين إما ان يقبلوا التهدئة واما ان ينسحبوا من الحرب وفي الإثنين فهو إنتصار للفلسطينين فإنهم لايستطيعوا أن يتوقعوا من أين تأتيهم الضربة هل من الأنفاق او من الصواريخ أو من المواجهة مع المسلحين تشتت أفكارهم . لذلك أقول لكم أصمدوا النصر النصر النصر لغزة