مخطط جديد لزعزعة الأستقرار المصرى من جديد "لسة بنقول ياهادى وأبتدانا فى مشوار الأف ميل " إلا أنهم يعملون ويخططون من أجل إنتزاع هذا الأستقرار والعمل على إنتشار الفوضى من جديد . أستقرار مصر معناه أستقرار دول الربيع العربى التى تم بها ثورات من أجل أضعافها والسيطرة عليها وهذا معناه أيضاً عودت أتحاد العرب من جديد للقضاء على المنظمات الأرهابية والجهادية القائمين بأعمال الفوضى والأرهاب الدولى . والقضاء على المخطط المرسوم الذى أستغرق سنوات عديدة ومجهودات شاقة وكان الهدف منها هو أضعاف تلك الدول والسيطرة الكاملة عليها ووضع كل خيراتها تحت سيطرة الغرب وقد نجحوا بالفعل فى بعض الدول أمثال . العراق ، السودان ، ليبيا ، سوريا ، اليمن وهكذااااا وقد كان من المفروض أن تكون مصر على رأس القائمة ولكن نحن لم ولن نعطى لهم هذه الفرصة وقد قرأنا ما بين السطور سريعاً وقد قمنا بالفعل بثورة 30 يونيو الماضى والعمل على أخماد تلك المخطط وبدايته كانت الضربة القاضية وهى أنتزاع السلطة من أيد الأخوان والعمل على عودة التعاون والوحدة العربية من جديد والعمل على عودت العلاقات الأفريقية والأثيوبية التى كانت ومازالت خطربالنسبة لنا . مصر الأن وبرئيسها المحترم الرئيس / عبد الفتاح السيسى وجيشها تسترجع قوتها من جديد وهذا يسبب القلق والخوف للجميع . ولذلك مازالوا يعملون بكل الطرق المتاحة والغير متاحة للقضاء علينا مازلنا فى صراع دائم حتى الأن التدخل فى شئون الدولة بالأعتراضات على أحكام القضاء المصرى فى قضية الأعدام لأشخاص كبيرة وأعضاء لجماعات ومنظمات دولية أخوانية أعتراضات على أحكام القضاء فى قضية خلية الماريوت التى أتهم فيها مراسلين وصحفيين عرب وأجانب . تدخل أمريكا ، والدول الغربية فى تلك الأحكام مع المطالبة الفورية من الرئيس / عبد الفتاح السيسى بالقيام على أصدار قرار فورى بأبطال تلك الأحكام بصفته رئيساً لمصر وبأستخدام صلاحيته فى أتخاذ القرارمن أجل العلاقات الدوبلوماسية . حملة غربية ودوليه ضد مصر من أجل تلك الأحكام مع أستعمال منظمة داعش التى تستخدم الأسلحة الأسرائيلية للقضاء على مصر . تنظيم داعش الذى أنشأ سنة 2013 فى العراق والمكون من خليات أخوانية وسلفية وجهادية للقيام بأعمال العنف والقتل وأنتشار الفوضى والأرهاب فى دول الشرق الأوسط بحجة عودة الشريعة الأسلامية ههههه. منظمة داعش التى تعمل وتضع أيديها مع تنظيم القاعدة والهدف من ذلك هو أنتشار الفوضى والأرهاب فى دول الشرق الأوسط . هذا ما ينتظرنا اليوم وغداً وبعد غد وقد زاد وغطا على ذلك كثرة الأعباء الأقتصادية وزيادة الأسعارلكثير من السلع وزيادة فواتير الكهرباء ، المياة ، الغاز ، وخصوصاً الزيادة التى طرأت علينا بعد تنازل الرئيس / عبد الفتاح السيسى على نصف راتبة ونصف ثروتيه هذا سيجعل المواطن المصرى فى أحباط من جديد من حيث كثرة الأعباء علية ياريس لأن زيادة الكهرباء ، والمياة ، والغاز سيترتب عليها زيادة كل المنتجات الضرورية والغير ضرورية ويصبح المواطن المصرى من جديد يدور ويلف فى الساقية من أجل تسديد تلك الأعباء الشديدة مع أسترجاع عدم الرؤية والمتابعة للأوضاع والأنجازات والسلبيات السياسية والأقتصادية عودة نشاط المواطن المصرى ليس معناه زيادة أعبائه مع عدم وجود النسبة والتناسب بين زيادة الدخل وزيادة الأسعار على السلع وخصوصاً الأساسية هذا سيجعله يعمل فى دوامه جديدة ويعود له الأحساس بالقمع والقهر والظلم والديكتاتورية من جديد فلماذا إذاً قامة الثورة ؟ ولماذا إذاً طالبنا بأسقاط النظام ؟ ولماذا إذاً نطالب بعيش حرية عدالة اجتماعية مع وجود ديمقراطية صحيحة تعمل على الأخذ بالأراء واحترام الدستور والقانون ؟ طالما المنظومة مازالت موجودة والفساد مازال موجود والمحسوبيات مازالت موجودة والأعباء فى أزدياد دائم وبذلك ستعود الرشاوى من جديد من أجل سد أحتياجات المواطن وهكذااااا لابد من إعادت هيكلة الخطة التى بدأت فى التنفيذ أناشدكم ياسيادة الرئيس / عبد الفتاح السيسى وياسيادة رئيس الوزاراء نحن نطالب أولاً :. بتثبيت أسعار السلع ثانياً :. زيادة الرواتب والمعاشات لتوفير النسبة والتناسب لسد أحتياجات المواطن ثالثاً :. فتح مجالات عمل جديدة للقضاءعلى البطالة والقضاء على العشوائيات التى تسببت فى وجود جهل وبلطجية وخارجين عن القانون يستعملون وقت الحاجة فى نشر الفوضى رابعاً :. العمل على تغير منظومة التعليم بالكامل خامساً :. العمل على تغير منظومة الصحة بالكامل سادساً :. مصدقية القول والفعل مصر محتاجة أفعال وليست أقوال سابعاً :. تغير منظومة الأعلام بالكامل وعدم عمل دعاية وشو أعلامى بدون داعى لأشخاص لها مصالح نطالب بالتغيرالشامل فى كل خطط العمل فى مؤسسات وهيئات ووزارات الدولة والعمل على التطهير حتى يشعر المواطن المصرى بالتغير المطلوب والأحساس بقيام ثورة قد نتج عنها تصحيح أوضاع وتغير سستم فاسد كان متبع من زمن . لا نريد تزايد فى الأسعار على أى شيئ إلا بعد تصحيح المرتبات والمعاشات وجعل الدخل بقدر الأمكان يناسب ويلائم الزيادات المستمرة الدخل بصفة عامة للمواطن يامسؤولين عن هذه الدولة هكذا هو حالنا وسنستمر بالمطالبة من أجل التغيرإلى آخر يوم فى حياتنا إيمان ذهنى