الجماعة المنشقين عن الاخوان تحت اسم اخوان بلا عنف وجماعة أخرى بأسم اتحاد شباب الاخوان وما يستجد هذه الحركات او الجماعات هى ذيول للاخوان تحاول بها رغم كل ما فعلته الجماعة من ارهاب وجرائم ان تستنشق قيلة الحياة لتستمر كسكين مسدد فى ظهر مصر وهذه هى الحقيقة فمجرد تمسك هؤلاء يأسم الاخوان هى كارثة فى الواقع تدل على الاقل على الايمان بعقائد وميادىء الجماعة وكذا مبادىء حسن البنا التى اقتبسها من نصوص يهودية لينشر بها السموم فى الجسم المصرى من تمييز دينى وعنصرى اى ان الجريمة التى ارتكبتها الحكومات السابقة التى سمحت بأستمرار الجماعة ستستمر ولذلك أقول لابد من قطع ذيول الجماعة ةالارهابية الملونة والا استمر الارهاب داخل جنبات الشارع المصرى وعانت منه مصر لسنوات قادمة طويلة .............مجرد تمسك هؤلاء الذين يعلنون انهم انشقوا على الجماعة بأسم الاخوان فى الحركة الجديدة هو كما قلت مجرد خلق ذيول للجماعة التى من المفروض انها على وشك الموت وهذا لايتعارض مع الحرية فى شىء لانها جماعة قذرة ارهابية لاتنتمى للاسلام بأى شىء ولا هى اسلامية بالمرة ثق فى شىء ان الاخوان كلهم منشقين او غير منشقين تعلموا ان لايصدقوا اى أحد فى مصر الا من كان من الجماعة مع الاسف فهم تعلموا فقد الثقة فى كل مصرى خارج الجماعة وتعلموا اسلوب الطاعة العمياء وانا بصراحة ارى الانشقاق هروبآ من القارب الذى اعلن عنه انه قارب ارهابى ومن قفز فى الماء من القارب قفز لعله يستطيع اصلاح القارب والدليل ..................التمسك بأسم الاخوان ..اخوان ضد العنف واخوان ضد الارهاب وماهى الا حركات غرضها التمويه والخداع للحفاظ على اسم الاخوان ومبادىء واهداف الجماعة ونفس الكلام أكده الاستاذ ثروت الخرباوى أبدى ثروت الخرباوي، المحلل السياسي والقيادي المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، عدم ثقته بحركة إخوان بلا عنف والدعوة التي أطلقتها لإشهار جمعية حسن البنا الخيرية بهدف استقطاب أبناء الجماعة من جديد للدعوة الإسلامية. وقال في تصريح إن اختيار الحركة لاسم حسن البنا عنواناً لجمعيتها الخيرية تعني أنهم مازالوا يؤمنون تمامًا بأفكار مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، ومازالوا ينتمون لنفس مشروع "البنا". وأضاف أنه على ثقة كاملة بأن أي مبادرة تطلقها أي حركة انشقاقية عن جماعة الإخوان المسلمين "الأم" لن تؤدي إلى نتيجة مؤثرة، ولن تخلف إلا شكلاً جديدًا موازيًا للإخوان المسلمين، قد يلتقي في فترة قادمة مع الجماعة الكبرى كما كانت تجربة حزب الوسط من قبل والتي انضمت للإخوان قلباً وقالبًا بمجرد أن سنح لهم الوقت. ومن المقرر أن تتقدم غدًا الاثنين حركة "إخوان بلا عنف" بطلب إشهار جمعية حسن البنا للأعمال الخيرية كخطوة أولى من إجراءات تسعى الحركة، إلى اتخاذها من أجل استقطاب كل أبناء الجماعة للعودة إلى الدعوة الإسلامية. وأكدت الحركة، أن هذه الخطوة تسعى للتخلي عن أي فكر متشدد ينال من المنهج الإسلامي الصحيح الذي أهم أركانه التسامح والقيم والمبادئ الأخلاقية السامية التي تسهم فى الارتقاء بالفكر الإنسانى على مر العصور على أجهزة الأمن وعلى الحكومة ان تحترس من هؤلاء فهم أشد خطرآ ممن يعلنون انهم مازالوا ينتمون للاخوان يريدون ان يخدعوا الشعب المصرى بأكمله ويريدون لهذه الجماعة الارهابية الاستمرار رغم انها أصبحت جماعة محظورة فعلت هذه الايام بمصر مالم تفعله اسرائيل بمصر مثلآ ولهذا من المفروض اعدام اى شخص يثبت انتماءه لهذه الجماعة لأنه شارك فى تدمير مصر فى كل المجالات وقتل من قتل من المصريين ولهذا يجب اعدامه أو قتله لأنه فى الواقع عدو قذر خائن لبلده التى سعى الى تدميرها وهناك سؤال فى الشارع المصرى هذه الجمعيات او الجماعات التى اعلنت انشقاقها عن الاخوان ....لماذا اعلنت الان انشقاقها بعد اعلان الجماعة كجماعة محظورة فهل لو لم يعلن ذلك هل كانوا استمروا بالجماعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كل الادلة تقول نعم ....نعم ....اذن يجب الحذر كل الحذر من هؤلاء وعدم السماح لهم بأنشاء اى جمعية او جماعة تحمل اسم الاخوان او تشير الى الجماعة كأسم حسن البنا أو غيره من قيادات الجماعة .