إدفنونى فى إسرائيل فوق أرضى لن يمروا بس مروا إبنى مات فى الحرب ..جايز ولا عايز..يجى تانى بس عاجز إفتراضاً إنه مات فإحتراماً للى مات بطلوا جبن وسكات مصر حبه ويفتحوها خمارات باللطافه..بالسياسه بالخباثه وبالسلام وإللى مش قادرين عليه بالحرب قدروا بالكلام مش إنتو إللى حللتو نقل رفات إللى ماتو ولا دا مسمار جحا إللى دقو فى بيت جيرانو مولد أبو حصيره باشا كله جاى يزور جنابو دلوقتى طبعاً... كل واحد فيكو عايز أى نبذه عن حياتو من رجالات اليهود واليهود يعنى إسرائيل جه لمصر الباشا عايم فأصبح الشيخ الجليل إستقر ف مصر عصر وأستمر فى الجهاد بس فى إيه ضد إيه الله أعلم يا خليل كان حرامى أو عصامى كان يهودى ولا مسلم لسه مش لا قيين دليل كان مناضل... كان مقاوم قبل ما تبقى إسرائيل كل أبطالها عوالم كله جايز ...وإللى عايز الدليل يسأل الهم التقيل ذكرى موته.. الحاخام خلاها عيد وقال فى سره هو دا مسمار جحا لحائط المبكى الجديد هو من جبنه فى سره قال كلامه اما أنا ..فأسمعونى لما أموت أبقو إدفنونى إدفنونى فى إسرائيل إعملو منى جحا ودقوا مسمار القتيل وإبقو روحو زورو قبرى هو دا الحل المثيل باللطافه..بالسياسه وبالخباثه رجعو الحق إللى وخداه إسرائيل إدخلوها بعد موتى وقولوا كان مسلم أصيل د.على جلال كاشف [email protected]