لقد نهبو المسجد الاقصى واندسو بين ازدهار شامخ من العطاء المقدس والاذان المؤذن وقامو بالدنس بكلابهم داخل المحرمات المقدسة فاين نحنو بعد هذا الاهانات التى لا تقبل هل نستيقظ ؟ ام سندفع ضد مبادئنا ونلحق معهم فى مطامعهم النارية التى تستهدف ثقافتنا اتجاة فلسطين الجريحة فتاريخ اليهود حافل بانتهاك واغتصاب الاراضى وياريت نتعظ مما فعل اجدادهم فى حياة رسولنا الكريم وايذائة عندما كان لة جار يهودى يحاول ان يوذى الرسول (صلى الله عليه وسلم) فماذا يفعل ؟؟ ..... فى الليل والناس جميعا نيام كان ياخذ الشوك والقاذورات ويرمى بها عند بيت الرسول ولما يستيقظ رسولنا الكريم فيجد هذه القاذورات كان يضحك ويعرف ان الفاعل جاره اليهودى فكان النبى الكريم يزيح القاذورات عن منزله ولم يمل اليهودى عن عادته حتى جاءته حمى خبيثه فظل ملازما الفراش يعتصر الما من الحمى حتى كادت توشك بحياته وبينما كان اليهودى بداره سمع صوت الرسول يضرب الباب يستاذن فى الدخول فاذن له اليهودى فدخل الرسول وسلم على جاره اليهودى وتمنى له الشفاء فسال اليهودى الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) وما أدراك يامحمد انى مريض؟؟؟ فضحك الرسول الكريم وقال لة : ( عادتك التى انقطعت ) يقصد نبينا الكريم القاذورات التى يرميها اليهودى امام بابه فعل يوجد اثر من هذا فقد اذو الرسل والانبياء والتاريخ يحكى كم اغاثو منهم الاقباط الذى وصى الرسول الكريم بمحبتهم عند الاسلام فقد حكى التاريخ محاربة