مشاهد في السينما مبتحصلش في الواقع، ورغم ذلك فالمخرجون يصرون عليها.. - المعلم أو رجل الأعمال يجيب عيل معارض له ويقول لرجالته وضبوه.. فينهالوا عليه ضربا. - الست تقعد تدعك في رجل جوزها في طبق كبير فيه ماية دافية. - رقاصة في قهوة بلدي والكل قاعد يتفرج ويسقف باحترامه. (دول بيتحرشوا بشاشة التلفزيون لو فيديو كليب شغال) - مطاردة بالسيارات في شوارع مصر بين مجموعة من المجرمين. او بين الشرطة ومجموعة من المجرمين. (الدنيا زحمة وبنمشي كل خمسة متر بالعافية، أنا بغير تيل فرامل أكتر ما بغير بوكسرات) - كل مشاهد أحمد السقا اللي بيثبت فيها حبه ليها لما بينط في الشلال. (هتاخد برد بعدها وتفضل تبلبع أنتي بيوتك وهيبقى شكلك وحش) - كل مشاهد نور الشريف انه يشيل حبيبته وهي تخبط على صدره وتقوله يا مجنون. (الأوزان يا منى) - ضابط الشرطة المشغول بمجرم بعينه أو جريمة بعينها، طول الوقت بيفكر فيها، وبيكرس حياته عشانها.. (ضابط الشرطة بيفكر في قسط المدارس بتاع العيال، وانه يغير عربيته) - الستات في الحقيقة شعرها مش كدة.. الستات في الحقيقة أصلا مش كدة. - الصيادين في مصر مش بيغنوا وهما بيصطادوا. ولا هما بشوشين وبيضحكوا طول الوقت. ولا بيلبسوا الملابس اللي حجرها واسع. عشان هما بيصطادوا بالأندر ويرز، او بالكالسون، او بيقلعوا ملط حضرتك. - الاغنيا في مصر مش بيمشوا في الشارع بعربيات كابرولية "مكشوفة" عشان اللي بيركب عربية مكشوفة غالبا بيكون ميكانيكي وشاري عربية امريكاني قديمة بسبع تلاف جنيه وبنقعد نتريق عليه. - الأحياء الشعبية مفيهاش ستات بتلبس جلابية ستان مجسمة وفيها فتحة لحد منتصف الساق وتمشي تتقصع في الشارع.. عشان الستات هناك بتلبس جلابية سودة تساعدها تشيل أنبوبة بوتاجاز على راسها، أو تقف في طابور العيش، أو تعرف تقعد على الارض وهي بتنقي البسلة. - الملابس في الحقيقة مش بالاناقة دي.. والبيوت في الحقيقة مش بالديكورات دي.. والفقرا في مصر مش ماشيين شايلين سنج وخرطوش. - مفيش واحد بيقف ورا ضهر واحد ويوشوشه في ودنه. ولا اتنين بيدوا ضهرهم لبعض ويتكلموا. اللي هيعمل كدا هتفتكره عبيط، أو مثلي.. والشاي مش بيتشرب أول ما الصينية تتحط لأنه بيكون سخن. لكن في المشهد بيكونوا عايدينه عشر مرات فالشاي بيكون برد وبشكل تلقائي الممثل بيشرب