ًً"شرح بليغ البلاداء "َ ً ¤¤¤ ¤¤¤ النص الأدبي التالي نشرته في عام 1420بمجله اليمامة بالعدد 1561 يوم السبت 12 من ربيع الأول ومن ذالك العام مازال البلاداء هم البلاداء وما تزال الحجارة في جهاد وبسالة ،،،، يحمل طفل حجارة فتعزم بالشجاعة لا أندفعها بوجه عدو أريحا تكن من المجاهدين النصارى وابلغ من كل رصاصه تهدي فلسطين كل البسالة وشجاعة بخرافه وتقول: يا عرب واصلوا بستراحه فنحن أهل ديار المرارة والأولي بالنصر أو الشهادة. 2حتي الحجارة تقول أبلغ عبارة وتحضن الجهاد بحرارة وتريد من الجنة مساحه وتهدينا دروس في الشهامة والعرب في أجازه عن الرجولة والأخوة و البسالة ويبسمون لليهود بنعومة وطراوة وفي غنى عن تلك الشهادة!! و ولله لن تنفع لهم تلك الجراحة لا أعاده المرارة ولقيام الغصة علي أي جنازة لا أطفال الحجارة وثوار الكرامة. .3 ومن ستين عام عقدوا مع سلام اليهود صداقه وأمدوها بماء وغذاء الحياة السديدة و بدستورهم ما للجار ألي حياه كريمه. وهناك كل يوم طفله قتيله وأم جديدة أسيره وعجوز حزينة وناثره أدمع كثيرة علي أزوج دفينة وأضرحة لا أولاد عديدة وقبور تريد أنفس جديدة