قالتنى فيحاء حرفا همسا بزهر الحنين عبقها بالورد زهرا فاق زهر الياسمين دغدغ الزهر روحا كانت الفيحاء حين هالحكى يفيض عطرا مثل عطر الرياحين هاتنى الورد وزهرا قد حرمت من الأنين فيحاء يا أرضا وسهلا يا جنائن الياقطين فيحاء دام الياسمين همسنا شهد مكرر روحنا عشق الحنين طاب حرفى للمصور والأمير عين الهجين هل علمتم من يثور إنه حرف اليقين بات حرفى يحكى نور للأمير وللأمين يا عيون الحرف زيدى وجدنا شوق الحنين كانت الفيحاء نورا نستقى منها الأنين دام البديع لكل حرف كان لفيضكم المبين والورود كانت زهورا مثل زهر الياسمين ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, بقلمى/إسماعيل مصطفى المحامى والشاعر..